Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– تتقدّم ألمانيا بصفتها الدولة الأوفر موارد على الصعيد الاقتصادي بين زميلاتها الأوروبيات والأكثر تأثراً واهتماماً بملف النازحين السوريين بزيارة خاصة للبلدين العربيين الأشدّ اكتظاظاً بالنازحين في لحظة حرجة يمرّ بها كلّ منهما. ففي الأردن أزمة اقتصادية مالية كادت تشعل انتفاضة وأسقطت حكومة، وفي لبنان اعتراف جامع بأزمة عاصفة لا تلبث أن تهبّ رياحها المالية وتبعاتها الاقتصادية والاجتماعية.
– علاقة التأزّم في الأردن ولبنان بما يجري في سورية واضح، فالطريق الدولي الذي تمثله سورية لربط أوروبا وتجارتها عبر لبنان بالخليج وتأمين سوق للبضائع اللبنانية ولموقع الأردن كوسيط بين تجارة الخليج والترانزيت الأوروبي مروراً بلبنان، أو بالطريق التركي السوري، كانت مصدراً للانفراجات الاقتصادية في البلدين وقد طال أمد إقفالها وهو إقفال بات واضحاً أنه ناجم عن تأجيل متعمّد للحلّ السياسي في سورية وربطه بشروط غربية عربية تريد إطالة الحرب الميؤوس من تحقيق أهدافها والمؤكد وقوع المزيد من الأضرار بنتيجتها.
– لبنان والأردن كخاسرين حتميّين من تعطيل الممرّ السوري خاسران حتميان من بقاء النازحين السوريين بمئات الآلاف فوق أراضيهما، وطاقة البلدين وحساسية تكوينهما ومكانتهما في الجغرافيا السياسية وفق خصوصية حرجة لكلّ منهما خلقت مخاوف وهواجس من طول أمد بقاء النازحين وتحمّل الأعباء الناتجة عن ذلك على كلّ صعيد، خصوصاً أنّ سورية باتت بأغلب مناطقها شبه آمنة لضمان عودة سكانها الذين غادروها، بينما تقف المنظمات الأممية والدول الأوروبية لتوظيف اهتمامها بقضية النازحين عبر إدارة شؤون أغلب النازحين السوريين في الأردن ولبنان لمنع عودة هؤلاء النازحين إلى بلدهم تحت شعار انتظار الحلّ السياسي الذي يقوم الغرب والأمم المتحدة بتعطيله بشروط تعجيزية تريد ثمناً من السياسة السورية لتسهيله.
– تتصدّر ألمانيا حلفاءها في الغرب وأوروبا خصوصاً لإدارة ملف علاقة الأردن ولبنان بالحرب في سورية، ولا تستطيع إخفاء هواجس أوروبية عموماً وألمانية خصوصاً، من أن يؤدّي أيّ تأزّم في لبنان والأردن إلى موجات نزوح معاكسة للنازحين السوريين، وربما معهم لبنانيون وأردنيون نحو أوروبا وألمانيا خاصة. فتأتي المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لتعرض جرعات مالية تحت شعار منع الانفجار اللبناني والأردني، مقابل انخراط البلدين في سياسة تأجيل عودة النازحين السوريين قبل حلّ سياسي يرضي أوروبا ومعها حلفاؤها. والأهمّ ضمان عدم توجّههم إلى أوروبا، وضمناً ألمانيا خصوصاً، والمال المعروض يعادل لكلّ من البلدين ثلاثمئة يورو عن النازح لمدة عام. وهو كلفة شهر واحد لذات العدد من النازحين في ألمانيا.
– في تجربة سابقة كانت تركيا البلد الأشدّ أهمية لأوروبا في قضية النزوح السوري. وقالت تركيا علناً إنه ما لم تحصل على موارد مالية تريدها ومفاوضات سياسية تطلبها حول دخولها إلى الاتحاد الأوروبي، فإنها ستسهّل هجرة النازحين السوريين نحو أوروبا، ولم تتعهّد تركيا بالتزام الشروط الأوروبية للحلّ السياسي في سورية. وهي اليوم شريك ثالث لروسيا وإيران في صيغة أستانة التي لا تؤيدها أوروبا، ولا هي التزمت بمنع عودة النازحين إلا على التوقيت الأوروبي، ورغم ذلك حصلت تركيا من الأوروبيين على المال الذي تريد والمقدّر بثلاثة مليارات يورو سنوياً. والسؤال هو لماذا على لبنان والأردن التزام شروط أوروبا في الشأن السوري وشأن النازحين مقابل مال أقلّ مما حصلت عليه تركيا؟
– قالت تركيا ستدفعون مقابل عدم توجيه موجات النزوح نحو بلادكم فدفعوا. ولا علاقة لكم بالباقي لنسمع إملاءاتكم، وبمستطاع لبنان والأردن قول ذلك، لكن وحدها الإرادة السياسية تقرّر!
Thierry Meyssan invité d'Adan Azzam
-
Thierry Meyssan était l'invité d'Adnan Azam, le 5 décembre, pour La Voix du
peuple. Il a répondu à quelques questions sur la Syrie, un an parès le
renverse...
How much is up with which we will not put?
-
“Just How Dystopian Could Starmer’s Britain Become? (Part 2)“ (Corbishley).
Part one. People would rather live in a dystopian hell hole of a prison
state t...
The Political Uses of Fakery
-
The Political Uses of Fakery—An Analysis (30 October 2025) by Lawrence
Davidson Part One — Walter Lippmann Sets the Stage […]
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment