Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
كل المؤشرات والقرائن والأخبار المتاحة لدى العارفين ببواطن الامور تفيد بأن لا أحد يجرؤ من معسكر العدو أن يطلق شرارة الحرب لا على إيران ولا على أي طرف من أطراف محور المقاومة بتاتاً، بل انهم جميعاً يرتعبون حتى من التفكير بما قد ينتج عن مثل هذه الخطوة الحمقاء لو وقعت على سبيل الخطأ!! فلماذا الكذب والتدجيل واثارة الضجيج حول اجتماعات دولية او إقليمية في احدى دول الرجعية العربية في هذه اللحظة التاريخية بالذات؟
نقول لمن لا يعرف ولأولئك المجتمعين في الكويت، والذين يطلقون على أنفسهم تسمية «رؤساء أركان جيوش عربية» إنكم لستم كذلك على الإطلاق، بل إنكم قادة مجاميع عسكرية مهزومة تلتقي بناء على أمر عمليات من قائد القيادة المركزية الأميركية، الجنرال جوزيف دانفورد، الذي لم يكلف نفسه حضور الاجتماع شخصياً وذلك لأن اجتماعكم لا قيمة له، على عكس ما تنشره وسائل الإعلام الخليجية الرجعية والعميلة والتي تردّد خبراً أنكم اجتمعتم لبحث» أمر إقليمي» !
وحقيقة الأمر أنه قد تمّ استدعاؤكم لمقابلة ضباط من القيادة المركزية الأميركية، وأنتم لا تعلمون شيئاً عن سبب الاستدعاء، فهرولتم سريعاً إلى الكويت حيث تم إبلاغكم بأنّ عليكم تقديم العون، بكلّ إشكاله، للجيش «الإسرائيلي» إذا طلب منكم ذلك!
ودائماً ستأتيكم الأوامر من القيادة المركزية الأميركية في الدوحة!
وهل تعلمون ما هو سبب جلبكم الى الكويت على وجه السرعة؟!
إنّ السبب في ذلك ليست إدلب كما قد يتبادر الى ذهن البعض ولا العملية العسكرية المقرر تنفيذها، من قبل قوات حلف المقاومة هناك بدعم جوي روسي، في تلك المحافظة السورية، لأنكم أصغر من أن يكون لكم دور بحجم مواجهة قوات حلف المقاومة سواء في إدلب أو في غيرها!
إن سبب جلبكم الى الكويت هو الرعب الذي يعيشه زميلكم، ومن تتهافتون على إجراء مناورات وتدريبات مشتركة مع جيشه، إنه الرعب الذي يسيطر على رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، ايزينكوت ومستوطنيه!
علماً أنكم بالتأكيد لستم على علم بذلك، لأنكم تعيشون غيبوبة المال والأعمال وليس جهوزية الدفاع عن بلدانكم وكرامة مواطنيها.
وهل تريدون معرفة حجم الرعب الذي يعتري الكيان «الإسرائيلي» الذي تعتقدون أنه يمكن أن يشكل مظلة حماية لكم، طبعاً من أعداء وهميّين، لا وجود لهم الا في عقول العملاء والخونة العاجزين عن اتخاذ موقف رجولي واحد!؟
إنّ سبب جلبكم الى الكويت هو أنّ جيش زميلكم ايزينكوت يتدرّب حالياً على صدّ هجوم قوات حلف المقاومة ليس فقط في الجليل الفلسطيني وإنما في الضفة الغربية ايضاً!
هل تعرفون كم هي المسافة الفاصلة بين مدينة جنين شمال الضفة وبين بلدة الكوية على الحدود السورية الفلسطينية الأردنية في ريف درعا الغربي!؟
طبعاً لا تعرفون ذلك.
إنها يا أعجاز النخل الخاوية لا تزيد عن 52 كيلومتراً. أيّ «مقرط العصا» كما يُقال في فلسطين او شمرة عصا كما يُقال في بلادكم!
إنّ جيش الاحتلال، وحسب تصريحات كبار ضباطه ومعهم كبار المحللين العسكريين الإسرائيليين، يخشون من مفاجأة قوات حلف المقاومة لهم وتنفيذ عملية خاطفة، يتمّ خلالها تحييد سلاح الجو «الإسرائيلي» بالكامل باستخدام الوسائط المناسبة، يسيطرون من خلالها على مساحات واسعة من الشمال والشمال الشرقي الفلسطيني، لربطه بكلّ من سورية ولبنان، وما لذلك من تبعات استراتيجية، على وجود الكيان «الإسرائيلي» نفسه وليس على جيشه فقط.
هل فهمتم لماذا تمّ جلبكم!؟
لأنّ مظلتكم، الجيش «الإسرائيلي»، عاجز عن حماية كيانه، مما اضطره للطلب من آمر القاعدة العسكرية الاستعمارية في فلسطين الجالس في البيت الأبيض، أيّ «إسرائيل» أن يصدر لكم أمر وجوب تقديم العون له عند الضرورة واتخاذ الإجراءات الضرورية لذلك في بلدانكم.
إذن فهي ليست إدلب، عروس شمال غرب سورية، التي تنتظر لحظة إعلان فرحتها بالنصر القريب جداً وتحرّرها من عبودية أسر المحتلين وأذنابهم هناك وفِي الإقليم.
إنّ إدلب عصية عليكم وعلى كلّ أذناب وخدم الأميركيين، بمن فيهم العثماني الجديد الذي يواصل الاحتيال واللعب على الحبال.
فليست مسرحيته الكاذبة التي أعلن عنها اليوم، حول اعتقال أجهزة استخباراته لشخص في اللاذقية، متهم بتنفيذ تفجيرات الريحاني التي ذهب ضحيتها 53 بريئاً ومئات الجرحى الآخرين، سوى استكمال لأعماله القذرة في خدمة أسياده الأميركيين والصهاينة.
فبعد أن أفشلت الحكومتان الروسية والسورية مسرحية الكيماوي في إدلب، بكشف كافة خطوات تحضيرها وبالتفصيل، عمد هذا المضلل الكاذب، أردوغان، الى رفد أسياده بحجة جديده لاستخدامها ضدّ سورية، في محاولة لتعطيل أو تأخير تحرير إدلب.
اذ إنّ الأوساط الأردوغانية التركية تقوم بنشر معلومات كاذبة ومضللة، مفادها انّ هذا الشخص «المعتقل» والذين يقولون إنّ اسمه يوسف نازك، قد نفذ هذه العملية الإجرامية بتعليمات من المخابرات السورية…!!
إنّ تحرير إدلب وأريافها، كما أرياف حلب الغربية والجنوبية الغربية، آتٍ لا محالة رغم أنوفكم جميعاً، من أميركيين وصهاينة وعثمانيين وأذناب محليين من عملاء الاستعمار الرجعيين.
كما انّ ذلك سيكون المقدّمة لاستكمال هزيمة قوات الاحتلال الأميركي والتركي لشمال شرق سورية ولشمالها.
لا مكان لأيّ احتلال لا لأرض سورية، أياً كانت تلك الأرض، ولا لأرض فلسطين التاريخية، التي هي حجر الرحى والتي ستدور فيها أمّ المعارك التي ستقضي على الوجود الأميركي الصهيوني في فلسطين والعالم أجمع مرة وإلى الأبد مفسحة المجال لنشوء نظام عالمي جديد يرتكز الى القانون الدولي والتعاون البناء بين شعوب العالم.
يد الله فوق أيديكم وأيدي ايزنكوت وأسياده الأميركيين.
JSA News
-
This is getting completely out of hand.If he can’t make a deal with Russia,
he’ll put "secondary tariffs on ALL oil coming out of Russia".If Iran
doesn't a...
Episode 75: Wrap Of The Week
-
Episode 75: Wrap Of The Week March 29 2025
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
___________________________________ Suppo...
Erratum
-
Dans l'article « Donald Trump gère-t-il le possible effondrement de
"l'empire américain" ? », nous avons fait référence à une réunion qui se
serait tenue à...
Report on Beth Israel vigil 01-25-25
-
*Losing our most beloved vigiler*
Sad to report that our dear friend and early-on vigiler Elaine Rumman
passed away on December 11. She was one of those ...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment