Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– تصريح وزير الخارجية جبران باسيل حول رفع صخرة على نهر الكلب عن الانسحاب السوري من لبنان مغالطة تاريخية وسياسية. فالوجود السوري كان موضوعاً خلافياً في لبنان، وهذا صحيح، لكن توصيف الاحتلال ليس مزاجياً ولا يملكه فريق لبناني ويفرضه بقوة التباهي على الآخرين، وليس من إجماع بين اللبنانيين في دستورهم وفي خطابهم السياسي، على توصيف احتلال غير الاحتلال الإسرائيلي، وقبله الاحتلال الفرنسي. وإذا كان التوقيت مناسباً لفتح نقاش تاريخي للتوافق على توصيف موحّد حول الوجود السوري من موقع قراءة موحّدة للتاريخ اللبناني، فالمبادرة إلى ذلك على عاتق من يريد اعتبار الأمر قضية وطنية راهنة، تتفوق على كل قضايا الخلاف اللبنانية وتستحق حواراً وطنياً حولها، فعليه حينها أن يبادر للدعوة إلى هذا الحوار بدلاً من التصرف كأنه وحده يمثل الوفاق الوطني.
– كان هذا التوصيف مقبولاً مقابل توصيف آخر في التداول في فترة الوجود السوري عنوانه أن هذا الوجود ضروري وشرعي ومؤقت حفلت به البيانات الوزارية للحكومات المتعاقبة، ولم تكن مشكلة في مقبولية المواجهة بين الرؤيتين، ومصدر المقبولية هو الراهنية، أي أن هناك طرفا اعتبر قضيته الأولى خروج القوات السورية من لبنان ليفتح الباب لحياة سياسية يظنها استقلالية، ونظنها استبدالا لرعاية بوصاية، ولنا ولغيرنا الحق في الاختلاف حولها ووضع الخلاف في التداول، أما وأن القوات السورية صارت خارج لبنان منذ سنوات، ولا يوجد أي إشارة تستدعي فتح الحديث عن تدخل سوري في الشأن اللبناني، فيصير مدعاة استغراب هذا الاستحضار المتتابع منذ الانتخابات النيابية، وفي مناسبات وبلا مناسبات، عن توصيف استفزازي وعدائي نحو سورية، بينما سورية تقاتل مشروعاً دولياً لتقسيم المنطقة على أسس عرقية وطائفية، ومن قلبه تواجه مشروعاً تكفيرياً لتطهير المنطقة من أقلياتها، ما يجعل التيار الوطني الحر في قلب المعركة التي تخوضها سورية، ويخوضها معها حزب الله الحليف اللبناني الأبرز للتيار، ويصير إطلاق النار العشوائي على سورية كمن يطلق النار على نفسه، ويمنح المشروع المواجه لسورية رصاصات مجانية.
– لا شيء مجاني في السياسة، ولا تباهي بنرجسية يبرر الأخطاء، ولا تذكير بوطنية يفسر الاستفزاز، وليست سورية ولا حلفاؤها بلا حجة في هذا النقاش إن كان ملحاً وراهناً، لكن استغلال الصمت المسؤول، والحرص على وحدة جبهة المواجهة مع المشاريع العدائية والعدوانية، لا يبرر لأحد التصرف وكأن الصمت ضعف او عجز أو فقدان للحجة، وبين أيدينا الكثير الكثير من الوقائع التي تتحدث عن الاستقلال الذي يراد لنا أن نحتفل به بعد خروج القوات السورية، التي كانت على الأقل سنداً للمقاومة، فيما الوصاية الأميركية على جيشنا ومصارفنا والوصاية السعودية على سياستنا لا يملك ألف عطار أن يبدّد الروائح الكريهة التي تفوح منها، وفي قلب معركة ضارية عنوانها حرب الاستقلال عن مشاريع الهيمنة، ومن ضمنها مواجهة قوى الإرهاب التكفيري كجيش احتياطي تم الزج به في الحرب، وفي قلبها حماية النسيج الاجتماعي لشعوب المنطقة، يقول المنطق وتقول التجارب التاريخية أن يطوي الحلفاء ما بينهم من خلافات، خصوصاً ما لم يتبقَّ منه سوى الذكريات، ليمنحوا الأولوية لرص صفوفهم، وتظهير وحدتهم، وإبراز مشتركاتهم، والأهم عدم منح أعدائهم فرص الاشتغال على تناقضات وهمية بينهم، مفهوم أن يحاول العدو إثارتها لنكء الجراحات لكن من غير المفهوم أن يقدّم له الحلفاء مادتها كل يوم مجاناً.
– سئل قائد الثورة الفيتنامية هوشي منه يوماً، إن أشكل عليكم الأمر فيما تفعلون أو تقولون، فكيف تعرفون الصح من الخطأ، فأجاب نتساءل، من سيفرح ومن سيغضب من فعلنا أو قولنا، فكل ما يُفرح العدو ويُغضب الصديق مذموم، وكل ما يُغضب العدو ويُفرح الصديق مطلوب، وإن تعادلا فالصمت، فالعاقل لا يُفرح أعداءه مجاناً ولا يفرح عندما يصفقون له، لا بل كنا نتساءل إذا رأيناهم يصفقون لنا عن طبيعة الخطأ الذي اقترفناه.
– كلام الوزير باسيل مغالطة تاريخية، لأنه خارج التوافق الوطني لمفهوم الاحتلال، ومغالطة سياسية لأنه خارج التوظيف السياسي الصحيح، لا بل هو توظيف في الاتجاه الخاطئ.
NATO is at war with Russia
-
“Biden Green Lights Ukraine to Hit Russia w/U.S. Weapons - Amb Chas
Freeman“ (Davis).“Col. Larry Wilkerson: Why the West is DESPERATE for War -
Israel’s Wo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment