Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
من المؤكد أن ملاحظة المتغيرات السياسية والعسكرية الكبرى في المنطقة تتفرّد الحكومات الإقليمية والدولية في قراءتها من مدخل اساسي ووحيد هو نفسه القادر على التاكيد على الانقلاب الجذري بالمفاهيم السياسية من عدمها وعلى احتساب موازين القوى من البقاء على ما كانت عليه، هذا الحساب ينطلق من الحكومة الاسرائيلية وسلوكها باتجاه القضايا الأساسية المتعلقة بالحفاظ على أمنها القومي وحضورها القوي في المنطقة وكيفية شبك العلاقات مع دول الجوار من أجل الحفاظ على هذا الأمن المصطنع غالباً القائم على «المستجدّات» التي تجعل من موقعها أقوى.
البحث عن الحدث اليوم هو في «إسرائيل» ويدور حولها فوحده البيت الأبيض الجهة التي تجمّد التسويات بانتظار الملف الأكبر المرتبط «بتسوية القرن أو صفقته»، ومن قلب التطور بالملف «الإسرائيلي الفلسطيني» تقدّم أرضية المعادلة الجديدة، لكنها تبدو متعثرة حتى الساعة. لا يعني ذلك عدم المضي الأميركي بها بالتعاون مع دول عربية وخليجية طبّعت مع «إسرائيل» فحسب، بل قد يعني التأجيل بانتظار تحقيق معطيات أقدر على دعم المخطط. وها هو القبول العربي لمجاورة دولة يهودية للكيان الإسرائيلي بأغلبها صارت محققة ما خلا العقبة الاساسية المتمثلة بتحالف يقوم على خليط الايديولوجية والثوابت القومية والذي يضمّ الموقف السوري واللبناني من جهة حزب الله كحركة مقاتلة.
كان من المنتظر أن يكون تعبيد الطريق الإسرائيلي امام صفقة القرن أعنف وأقدر على إحداث فارق ضمن المحور المقصود حتى بدا أن «إسرائيل» بدأت منذ أشهر باللجوء الى اساليب اقرب الى الفورة الإعلامية والبروباغندا منها إلى إحداث فارق في العمق الأمني والسياسي للحساب الذي كرست من أجله حشد مواقف دول العالم كلها. واحدة من المفارقات حادثة الإشاعات التي اطلقها نتنياهو بوجود صواريخ لحزب الله بجوار مطار بيروت امام المجتمع الدولي من على منبر الامم المتحدة الامر الذي تكرّر اليوم مجدداً بإعلان مفاجئ عن عملية اطلقت عليها «إسرائيل» «درع الشمال» الموكلة البحث عن أنفاق حزب الله، وذلك بإعلان عريض لا يتكافأ مع أي عمل عسكري وازن ولا يتطابق مع ضرورة المحافظة على السرية العسكرية بخطوات من هذا النوع وهذه الدقة. والسؤال لماذا؟
يؤكد مصدر وازن ومطلع على تطورات الحدود اللبنانية الجنوبية لـ«البناء» أن ما يطرح اليوم موضوع لدى القيادات الأمنية المعنية بمحور سورية حزب الله وإيران ضمن حلقة وحيدة وهي الفشل الإسرائيلي الكبير في الجبهة السورية طيلة أكثر من سبع سنوات، خصوصاً بما يتعلق بالهاجس الذي يطوقها من الجولان بدون أي تقدم عسكري لمصلحتها مع المعارضة المسلحة التي خذلتها إضافة الى اسباب اساسية تتعلق بتطورات قطاع غزة والإحراج الذي تسببته قوى المقاومةـ وربما ظهور صواريخ «كورنيت» التي استخدمت كدليل على إعلان واضح منها على تنسيق مع كافة الجبهات في المنطقة بالتالي صار لزاماً الحديث عن متابعة للأمر الخطير والبحث عن أنفاق وإثارة البلبلة لدى الجهة اللبنانية ويكشف المصدر لـ«البناء» عن أن الإعلان هذا مدروس جداً من قبل الإسرائيليين الذين يعرفون أن هذا لا يُعتبر اعتداء على حزب الله، طالما انه داخل الاراضي المحتلة، بالتالي يتوقعون مسبقاً أنه لا يرد فتتوضّح نياتهم بالخوف من اندلاع أي اشتباك مع لبنان. وهذا ما تلقاه حزب الله بوضوح كما أن التشكيك بصحة القدرة الاسرائيلية ينبع من استغراب ودهشة لدى أي متابع عسكري يطرح سؤالاً وحيداً وهو: لماذا لا تقوم «إسرائيل» بعملياتها وتنقض بشكل مفاجئ بدل التطبيل وإفشال العملية الأمنية؟ الأمر الذي تكرر في اشاعة وجود صواريخ حول المطار؟ يختم المصدر «بلا شك هذه البروباغندا هي أكثر ما يحتاج إليه نتنياهو المطوّق بمقاومة فلسطينية لا تتراجع وملفات فساد تلتف حول عنقه».
وعليه فإن «تسويق» الموقف او حادثة الأنفاق للرأي العام الإسرائيلي المربك بسبب علامات الضعف الأمني ونتنياهو الملاحق من الشرطة وملفات الفساد وتصدر الأخير عناوين الصحف الإسرائيلية الاولى هو ضروري لشراء بديل عن هذا الحدث ومَن أقدر من الجبهة الشمالية على إشغال الإسرائيليين..
من جهة اخرى تدرك «إسرائيل» أن لبنان الذي يعيش فترة حرجة بتشكيل حكومة متعثرة يعيش ضمن انقسام حول حزب الله تسعى لتعميقه عبر تصويره أداة التعطيل الاولى وجالب كل الأخطار وباختصار اعتبار حزب الله مصدر كل خطر على لبنان وتفاقم الوضع المالي فتتزايد الضغوط عليه وكأنه ينقص بعد أن يجلب حرباً إليهم.
البيت الابيض من جهته مشارك في دعم الرواية الإسرائيلية ليرسل رسائل مفادها أنه يقدر المأزق التي تعيشه «إسرائيل» فيثمر الموقف اللبناني ليهول فيه داخلياً وتصبح القضية الأولى لدى الرأي العام اللبناني اعتبار حزب الله الخطر الأكبر على البلاد.
NATO is at war with Russia
-
“Biden Green Lights Ukraine to Hit Russia w/U.S. Weapons - Amb Chas
Freeman“ (Davis).“Col. Larry Wilkerson: Why the West is DESPERATE for War -
Israel’s Wo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment