Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
Since the American presence in the Gulf turned into an dormant force that is unable to make any events contrary to the active movement of the resistance forces represented in the operations of Ansar Allah which imposed their presence on the world oil markets, Washington felt that the initiative was moving to the hands of the resistance forces despite the American sanctions, threats, and mobilization which were thought by Washington and its allies to be enough to keep the initiative, but Iran was seeking to avoid the military response to the sanctions, so it tried to escalate gradually in its nuclear program in order to put the Europeans in front of difficult options including ending the nuclear commitment. Therefore the Gulf arena seemed free for the Americans and their allies but they were surprised by bombing oil tankers in the Emirati Fujairah Port and the announced attack of Ansar Allah which targeted Aramco pipeline that links the east of Saudi Arabia with its west and secures an alternative crossing to Hormuz Strait to pump oil across the Red Sea.
The Israeli raids which targeted sites in the south of Damascus and in Quneitra were signs of Washington’ intention to destabilize the situation in Syria in order to make a balance in the rules of engagement. When Al Nusra front accused the Syrian Army of using the chemical weapons in one of the villages of Lattakia’s countryside, the Syrian government hastened to deny that because the source of accusation is Al Nusra front. That denial seemed as a result of the realization that this game is under the coordination of Washington. After the escalation took place in the Gulf, the US State Department announced in a formal statement what it has already announced in similar occasions just in order to justify the military intervention by indicating that it has serious intentions of the usage of the chemical weapons by the Syrian army.
Apart from many positions and analyses which talked about the rocket which targeted the Green Zone in Baghdad near the US embassy, it seemed that that the rocket was a pre-emptive sign to open the issue of the American presence in Iraq if Washington tried to intervene militarily in Syria as the missiles which already targeted Syrian sites. Perhaps, in the coming days we will witness something similar that opens the issue of the American presence in Syria, in a way that puts the game of balance of arenas into an advanced escalation level and puts in return America among difficult options either to respect the rules of engagement which rule the ongoing battles in Syria between the Syrian army and the terrorist groups or to engage in these battles beside the terrorist groups. This means to accelerate the demand of the US withdrawal along with actions that may not remain political.
From their previous experiences, the Americans are aware of the balances that rule the equations in Syria and aware that the attempts to neutralize the Russian role have been failed repeatedly, and that a crucial battle is taking place against the armed groups under Syrian-Russian-Iranian partnership and some kind of the implicit coordination with Turkey. Therefore, Washington has no interest in waging an open battle against this quartet with which it has relations of hostility and tension especially after the Russian words which accuse Washington of dispersing the recent Sochi understandings through its reckless behavior in the region.
The region is on a hot tin and the opposed concerned parties try to avoid the war, but the reckless behaviors may break it out. The resistance axis is no longer behaving as allied groups, rather as an axis according to the speech of Al Sayyed Hassan Nasrallah. Therefore, the Americans and the Israelis have to take these words seriously in order to keep everything under control, but if they decide to go to war, the resistance axis will reply “we do not want war, and we will not hasten to it, but if is imposed on us we will not be afraid and we will turn it from a challenge into an opportunity”.
– منذ أن تحوّل الحشد الأميركي في الخليج قوة خامدة عاجزة عن صناعة الأحداث وواشنطن تحتاج أدوات بديلة لموازنة الحركة النشطة التي نجحت قوى المقاومة بإطلاقها مع عمليات أنصار الله التي فرضت حضورها على أسواق النفط العالمية. فقد شعرت واشنطن أن زمام المبادرة ينتقل إلى أيدي قوى المقاومة، رغم أن العقوبات والتهديدات والحشود الأميركية كانت باعتقاد الأميركيين وحلفائهم كافية لإبقاء المبادرة بأيديهم، طالما أن إيران تسعى لتفادي الرد العسكري على العقوبات، وقد سلكت طريق التصعيد في ملفها النووي تدريجياً لوضع الأوروبيين أمام خيارات صعبة من بينها إنهاء الالتزام الإيراني بموجبات الاتفاق. فبدا أن الساحة الخليجية خالية للأميركيين وحلفائهم حتى فوجئوا بخبر تفجير ناقلات النفط في ميناء الفجيرة الإماراتي، قبل أن تأتيهم لاحقاً ضربة أنصار الله المعلنة ببيان رسمي والتي استهدفت خط انبيب آرامكو الذي يربط شرق السعودية بغربها ويؤمن المنفذ البديل لمضيق هرمز لضخ النفط عبر البحر الأحمر.
– كانت الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع جنوب دمشق وفي القنيطرة، مؤشرات لنيّة واشنطن إعادة تحريك الوضع في سورية كعنوان لإقامة توازن في ساحات الاشتباك، وعندما أعلنت جبهة النصرة عن اتهام الجيش السوري باستعمال الأسلحة الكيميائية في إحدى قرى ريف اللاذقية سارعت الدولة السورية لنفي لافت، لأن مصدر الاتهام هي جبهة النصرة، وبدا أن النفي السوري استباقي ناجم عن إدراك أن اللعبة منسقة مع واشنطن، ولم تلبث الخارجية الأميركية مع تصاعد التوتر في الخليج أن أعلنت في بيان رسمي ما سبق وقالته في مرات مشابهة أرادت خلالها تصنيع ملف اتهامي للدولة السورية لتبرير تدخل عسكري، فأشارت إلى أن لديها إشارات جدية لاستخدام السلاح الكيميائيّ من الجيش السوري.
– بمعزل عن كثير من المواقف والتحليلات التي تناولت الصاروخ الذي استهدف المنطقة الخضراء في بغداد وسقط قرب السفارة الأميركية، فقد بدا هذا الصاروخ استعداداً استباقياً لفتح ملف التمركز الأميركي في العراق إذا قامت واشنطن بالتلويح بتحريك تدخل عسكري يستهدف سورية على طريقة عمليات الاستهداف الصاروخي التي سبق وتعرّضت لها المواقع والقوات السورية، وربما نشهد في أيام قريبة شيئاً مشابهاً يفتح ملف الوجود الأميركي في سورية، بما يضع لعبة توازن الساحات والملفات في مرتبة متقدمة من التصاعد، تضع الأميركي بين خيارات صعبة، احترام قواعد الاشتباك التي تحكم المعارك الدائرة في سورية بين الجيش السوري والجماعات الإرهابية، أو الدخول طرفاً في هذه المعارك من موقع لن يكون سهلاً تمييزه عن موقع الجماعات الإرهابية، وما سيعنيه ذلك من تسريع المطالبة برحيل القوات الأميركية، وما يرافق هذه الدعوات من تحركات قد لا تبقى كلها في الدائرة السياسية.
– يدرك الأميركيون من تجاربهم السابقة التوازنات التي تحكم المعادلات في سورية، ويدركون أن محاولات تحييد الدور الروسي أصيبت مراراً بالفشل، وأن معركة فاصلة تدور رحاها الآن مع الجماعات الإرهابية بشراكة سورية روسية إيرانية ونسبة من التنسيق الضمني مع تركيا، وأن واشنطن لا مصلحة لها بخوض معركة مكشوفة مع هذا الرباعي الذي تربطها بأطرافه علاقات تتراوح بين العدائيّة والسيئة والمتوترة، خصوصاً بعد الكلام الروسي الذي يتهم واشنطن بتبديد تفاهمات سوتشي الأخيرة عبر السلوك المتهوّر في المنطقة.
– المنطقة على برميل بارود، والأطراف المعنيّة والمتقابلة تسعى لتفادي الحرب، لكن الخطوات غير المحسوبة قد تشعلها، ومحور المقاومة لم يعد يتصرّف كتحالف مجموعة أطراف بل كمحور وفقاً للكلام الأخير للسيد حسن نصرالله، وعلى الأميركيين والإسرائيليين أخذ هذا الكلام بجدية في حساباتهم كي لا يقعوا بخطأ في الحساب يتسبب بخروج الأمور عن السيطرة، أما إن أرادوا الحرب فرد محور المقاومة واضح، لا نريد الحرب ولن نبادر إليها، لكن إن فرضت علينا فلا نخشاها وسنحوّلها من تحدٍّ إلى فرصة.
– منذ أن تحوّل الحشد الأميركي في الخليج قوة خامدة عاجزة عن صناعة الأحداث وواشنطن تحتاج أدوات بديلة لموازنة الحركة النشطة التي نجحت قوى المقاومة بإطلاقها مع عمليات أنصار الله التي فرضت حضورها على أسواق النفط العالمية. فقد شعرت واشنطن أن زمام المبادرة ينتقل إلى أيدي قوى المقاومة، رغم أن العقوبات والتهديدات والحشود الأميركية كانت باعتقاد الأميركيين وحلفائهم كافية لإبقاء المبادرة بأيديهم، طالما أن إيران تسعى لتفادي الرد العسكري على العقوبات، وقد سلكت طريق التصعيد في ملفها النووي تدريجياً لوضع الأوروبيين أمام خيارات صعبة من بينها إنهاء الالتزام الإيراني بموجبات الاتفاق. فبدا أن الساحة الخليجية خالية للأميركيين وحلفائهم حتى فوجئوا بخبر تفجير ناقلات النفط في ميناء الفجيرة الإماراتي، قبل أن تأتيهم لاحقاً ضربة أنصار الله المعلنة ببيان رسمي والتي استهدفت خط انبيب آرامكو الذي يربط شرق السعودية بغربها ويؤمن المنفذ البديل لمضيق هرمز لضخ النفط عبر البحر الأحمر.
– كانت الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مواقع جنوب دمشق وفي القنيطرة، مؤشرات لنيّة واشنطن إعادة تحريك الوضع في سورية كعنوان لإقامة توازن في ساحات الاشتباك، وعندما أعلنت جبهة النصرة عن اتهام الجيش السوري باستعمال الأسلحة الكيميائية في إحدى قرى ريف اللاذقية سارعت الدولة السورية لنفي لافت، لأن مصدر الاتهام هي جبهة النصرة، وبدا أن النفي السوري استباقي ناجم عن إدراك أن اللعبة منسقة مع واشنطن، ولم تلبث الخارجية الأميركية مع تصاعد التوتر في الخليج أن أعلنت في بيان رسمي ما سبق وقالته في مرات مشابهة أرادت خلالها تصنيع ملف اتهامي للدولة السورية لتبرير تدخل عسكري، فأشارت إلى أن لديها إشارات جدية لاستخدام السلاح الكيميائيّ من الجيش السوري.
– بمعزل عن كثير من المواقف والتحليلات التي تناولت الصاروخ الذي استهدف المنطقة الخضراء في بغداد وسقط قرب السفارة الأميركية، فقد بدا هذا الصاروخ استعداداً استباقياً لفتح ملف التمركز الأميركي في العراق إذا قامت واشنطن بالتلويح بتحريك تدخل عسكري يستهدف سورية على طريقة عمليات الاستهداف الصاروخي التي سبق وتعرّضت لها المواقع والقوات السورية، وربما نشهد في أيام قريبة شيئاً مشابهاً يفتح ملف الوجود الأميركي في سورية، بما يضع لعبة توازن الساحات والملفات في مرتبة متقدمة من التصاعد، تضع الأميركي بين خيارات صعبة، احترام قواعد الاشتباك التي تحكم المعارك الدائرة في سورية بين الجيش السوري والجماعات الإرهابية، أو الدخول طرفاً في هذه المعارك من موقع لن يكون سهلاً تمييزه عن موقع الجماعات الإرهابية، وما سيعنيه ذلك من تسريع المطالبة برحيل القوات الأميركية، وما يرافق هذه الدعوات من تحركات قد لا تبقى كلها في الدائرة السياسية.
– يدرك الأميركيون من تجاربهم السابقة التوازنات التي تحكم المعادلات في سورية، ويدركون أن محاولات تحييد الدور الروسي أصيبت مراراً بالفشل، وأن معركة فاصلة تدور رحاها الآن مع الجماعات الإرهابية بشراكة سورية روسية إيرانية ونسبة من التنسيق الضمني مع تركيا، وأن واشنطن لا مصلحة لها بخوض معركة مكشوفة مع هذا الرباعي الذي تربطها بأطرافه علاقات تتراوح بين العدائيّة والسيئة والمتوترة، خصوصاً بعد الكلام الروسي الذي يتهم واشنطن بتبديد تفاهمات سوتشي الأخيرة عبر السلوك المتهوّر في المنطقة.
– المنطقة على برميل بارود، والأطراف المعنيّة والمتقابلة تسعى لتفادي الحرب، لكن الخطوات غير المحسوبة قد تشعلها، ومحور المقاومة لم يعد يتصرّف كتحالف مجموعة أطراف بل كمحور وفقاً للكلام الأخير للسيد حسن نصرالله، وعلى الأميركيين والإسرائيليين أخذ هذا الكلام بجدية في حساباتهم كي لا يقعوا بخطأ في الحساب يتسبب بخروج الأمور عن السيطرة، أما إن أرادوا الحرب فرد محور المقاومة واضح، لا نريد الحرب ولن نبادر إليها، لكن إن فرضت علينا فلا نخشاها وسنحوّلها من تحدٍّ إلى فرصة.
Not worth killing
-
“Alastair Crooke : The West Lusts for War.“ (Napolitano). A curious theory
that Trump has picked a pile of Israel firsters so the (((bribers and
blackmaile...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Voltaire, actualité internationale, n°108
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment