Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
لم يعد ممكناً تجاهل المعنى الدقيق لتوقيت التصعيد الذي يشهده الملف الاقتصادي خصوصاً في لبنان والعراق، وتحويله قضية متفجّرة في الشارع، والقضية كي تكون واضحة للبحث هي فقط التوقيت، وليست أبداً نفي أسباب الغضب الشعبي أو مشروعية هذا الغضب. فالفساد قائم هنا وهناك، والاستهتار بأوجاع الناس قائم هنا وهناك. والمحاصصة قائمة هنا وهناك، والجوع والبطالة والضغوط المعيشيّة قائمة هنا وهناك، لكن كل ما هو قائم قائم منذ زمن، ولم يطرأ عليه جديد بحجم يفرض توقّع ردود أفعال بحجم ما هو قائم، وربما يمكن إضافة مصر إلى القائمة التي تضمّ لبنان والعراق بطرح سؤال التوقيت في الشارع، والقضية كي تكون واضحة للبحث هي فقط التوقيت، وليست أبداً نفي أسباب الغضب الشعبي أو مشروعية هذا الغضب. فالفساد قائم هنا وهناك، والاستهتار بأوجاع الناس قائم هنا وهناك. والمحاصصة قائمة هنا وهناك، والجوع والبطالة والضغوط المعيشيّة قائمة هنا وهناك، لكن كل ما هو قائم قائم منذ زمن، ولم يطرأ عليه جديد بحجم يفرض توقّع ردود أفعال بحجم ما هو قائم، وربما يمكن إضافة مصر إلى القائمة التي تضمّ لبنان والعراق بطرح سؤال التوقيت.
قد يكون واضحاً لكل متابع أن للتوقيت صلة بخطوات انفتاحيّة على سورية اتخذتها الدول الثلاث أو أعلنت العزم على اتخاذها، عقب الإعلان عن نجاح مساعي تشكيل اللجنة الدستوريّة السوريّة وصدور إشادات بتشكيلها من واشنطن والرياض، العاصمتين اللتين منعتا سابقاً أي انفتاح مصري أو لبناني أو عراقي على سورية يتجاوز حدود الشكليات الدبلوماسية، بينما جاءت الخطوات المعلن عنها نوعيّة، بحجم عودة سورية إلى الجامعة العربية، كما قال وزير الخارجية المصري، وبحجم فتح معبر البوكمال – القائم وما يعنيه من فرص استراتيجية أمام العلاقات بين سورية والعراق واستطراداً من ورائهما إيران ولبنان، وكذلك الفرص الاقتصادية الواعدة لسورية بوجه العقوبات. أما لبنان فترجم سعيه الانفتاحي بفتح ملف عودة النازحين بتعاون الحكومتين، وكلها تبدو تجاوزاً لخط أحمر أميركيّ سعوديّ يريد ربط كل انفتاح بقاطرة تقودها واشنطن والرياض بتوقيتهما. وهذا لا يعني ولا يجوز أن يعني أن الذين نزلوا إلى الشارع عملاء أميركا والسعودية، بل يعني أن صواعق التفجير للشارع أميركيّة سعودية ومعلومة بالأسماء كيفية تحضيرها وتفجيرها، وأن نوابض التلقي في الشارع منظمات مموّلة من برامج المساعدات الأميركيّة لما يُسمّى بمؤسسات المجتمع المدني.
ما لا تنتبه له واشنطن هو أنها تلعب بالنار، فدول وقوى محور المقاومة ومعها روسيا، بعد الانتصارات الكبرى التي حققتها جميعاً، لن تترك التآكل والهريان أن يصيبا بيئتها الشعبية، ولا الفوضى أن تنخر بيئتها السياسيّة، وعلى الأميركييّن أن يلتفتوا إلى كون قواتهم تشكل نقطة ضعف مكشوفة لا تحميها خطوط حمراء. ولعله من اللافت ما تقوله سورية في هذا التوقيت عن وجود وسائل مشروعة ستلزم الأميركيين بالرحيل، ومثلها كلام للحشد الشعبي عن التمركز الأميركي في العراق، وأخيراً كلام مهم لوزير الخارجية الروسية سيرغي لافروف عن خطورة الغارات الإسرائيلية في سورية، والأهم القول إنها “قد تدفع الوضع للخروج عن السيطرة”.
واشنطن مدعوّة لإدراك معادلة الحرب المالية مقابل الحرب العسكرية، والفوضى في الشارع تقابلها مقاومة الاحتلال، وأن التملص من معادلة للهروب إلى أخرى سيزيد الوضع تعقيداً، وربما يكون دقيقاً ما قاله لافروف أنه قد يخرج عن السيطرة، وتبدو الأسابيع المقبلة حاسمة على هذا الصعيد بضوء ما ستحمله أخبار الشارع في بغداد وبيروت.
Episode 61: What Child Is This?
-
Episode 61: What Child Is This? December 24 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
___________________________________...
Notorious tendencies
-
“FICO meets PUTIN. Moldova second front. RUTTE, stop poking The Pirate.
Trump, Panama & Greenland“ (Christoforou).“Ray McGovern : Trump, CIA, and a
Helples...
Voltaire, actualité internationale, n°113
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
What are terrorists in Syria trying to achieve?
-
*Note: This was written on November 30 and published evening December 1.
Since then, I’ve been on the road & unable to post here, much has changed,
so the ...
Report on Beth Israel vigil 11-30-24
-
*The Only Game in Town? Really!??*
Witness for Peace has long claimed to be the only synagogue protest on the
planet. “Not So Fast!” says the quiet Vigil...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment