Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
بين اجتماع فصائل المقاومة العراقية في إيران، واجتماع بعض القوى السُنّية في الإمارات، يقف العراق أمام مفترق طرق: الأوّل مواجهةٌ سياسيّةٌ ـــــ ميدانيّةٌ ضد الولايات المتحدة، والثاني الخضوع لرغبات إدارة دونالد ترامب، بدءاً بـ«تفهّم» انتشار القوات الأميركية، وصولاً إلى المضيّ في تقسيم البلاد وفق أقاليم طائفيةبغداد | شهدت مدينة قم في إيران اجتماعاً أمس ضمّ قادة فصائل المقاومة العراقية لبحث «آليات إخراج قوات الاحتلال الأميركي من البلاد»، حضره زعيم «التيّار الصدري»، مقتدى الصدر، والأمين العام لـ«منظمة بدر»، هادي العامري، والأمين العام لـ«حركة النجباء»، أكرم الكعبي، والمعاون الجهادي للأمين العام لـ«عصائب أهل الحق»، ليث الخزعلي، والأمين العام لـ«كتائب سيد الشهداء»، أبو آلاء الولائي، والأمين العام لـ«كتائب حزب الله ــــ العراق». بينما اتفق المجتمعون على «تشكيل لجنة تنسيقية تنظّم عمل فصائل المقاومة»، و«تفعيل التنسيق الإعلامي والاجتماعي بينها»، قالت مصادر سياسية إن «الاجتماع أسفر فقط عن موقف موحّدٍ يؤكّد ضرورة إخراج القوات الأجنبية»، مضيفة في حديث إلى «الأخبار»، أن «الإشارة الحقيقية لبدء العمل المقاوم هو الردّ الرسمي الأميركي على دعوة الحكومة العراقية لجدولة انسحاب قواتها»، وأن طبيعة هذا «الردّ» ستكون «إنهاءً للجهود الدبلوماسية، وإيذاناً بالعمل المقاوم». وفي غضون ذلك، صدر تحذير عن «كتلة الفتح» (تجمّع برلماني يضمّ القوى والنوّاب المؤيدين لـ«الحشد») من تصعيد شعبي ومواجهات عسكرية في حال «مماطلة» القوات الأميركية، حيال مطالبة الحكومة بـ«اتخاذ التدابير لإنهاء وجود القوات الأجنبية، ولا سيما بعد قرار البرلمان».
إذاً، تترقّب القوى والفصائل نتائج جهود رئيس الوزراء المستقيل، عادل عبد المهدي، في تنفيذ القرار البرلماني، وقدرته على إلزام، أو التفاهم مع، واشنطن على ذلك وفق مدّة محدّدة. ولذا، يأتي اجتماع قيادات «الحشد» لبحث الأولويّات الأمنيّة والعسكرية. لكن ذلك لا يخفي «تضارب» الاستحقاقات بالنسبة إلى الفريق الحاكم، إذ ثمّة من يسعى إلى حسم الجدل القائم إزاء الحكومة المستقيلة، بين التمديد لها بحجّة «الأمر الواقع»، والبحث عن خيار «غير متوافرٍ» حتى الآن.
تترقّب القوى والفصائل نتائج جهود الحكومة المستقيلة، في تنفيذ القرار البرلماني
في المقابل، تسعى واشنطن إلى استيعاب «الغضب» العراقي، والالتفاف على القرار البرلماني، شاهرة أسلحتها التقليدية: التهويل بالعقوبات، وورقة التقسيم، والفتنة، في محاولة لـ«شراء الوقت»، ما يتيح لها «البحث عن أماكن مناسبة لإعادة التموضع/انتشار قواتها» إن أصرّت بغداد على خروج تلك القوات. فالمؤشّرات تعكس نيّة واشنطن إعادة التموضع/الانتشار، وليس الانسحاب، رغم تمسّك بغداد بقرار البرلمان. هنا، ترجّح مصادر حكوميّة عراقيّة انتشار تلك القوات في المحافظات الغربية والشماليّة، والابتعاد عن «مرمى» نيران الفصائل في المحافظات الوسطى والجنوبية، وهذا ما أكّده وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، عندما قال أمس إنهم سيعملون مع القادة العراقيين على «تحديد المكان الأنسب إزاء نشر القوات الأميركية». على الخطّ نفسه، تسعى واشنطن وحلفاؤها الأوروبيون إلى أن يتصدّر خطاب حلفائهم المحليين المشهد السياسي، وهو الخطاب الداعي إلى بقاء القوات الأميركية بحجّة «ضرورتها»، واعتبار انسحابها مطلباً إيرانيّاً وليس عراقيّاً. وعند هذه النقطة، قال بومبيو: «أجريت اتصالات بـ50 شخصية عراقية، من كل الطوائف، بما فيها شخصيات شيعيّة، وكلّها تقدّر، لو بشكل غير علني، الدور الأميركي في العراق».
هذا المسعى توازيه تحضيراتٌ داخلية تخدم الرؤية الأميركية، وتقضي بـ«الاستعداد» لأي طرح تقسيمي للبلاد على أساس الأقاليم الطائفية. فما جرى في الإمارات يؤكّد ذلك. مقرّبون ممن حضر الاجتماع، من رئيس البرلمان محمد الحلبوسي، وزعيم «حزب الحل» جمال الكربولي، ومحافظ صلاح الدين السابق النائب أحمد الجبوري، وسعد البزاز، وآخرين، أكّدوا أن المجتمعين ناقشوا «استعداداتهم اللوجستية لإقامة إقليم سُنّي، في أي لحظة»، خاصّة أن البعض يُمَنّي نفسه بأن يكون العراق جزءاً من «صفقة القرن» الأميركية. وما يعزّز هذا الطرح أن هذا «الإقليم» سيشكّل «البيئة الحامية» لقواعد القوات الأميركية التي ستنتشر هناك، خاصّةً أن الأخيرة عمدت منذ الصيف الماضي إلى تدريب عدد كبير من شباب محافظة الأنبار بـ«حجّة» مواجهة تنظيم «داعش». هذا الحراك رفضته «دار الإفتاء العراقي»، التي قالت في بيانٍ أمس إن «أمراء القبائل وشيوخ العشائر في المحافظة الغربية جميعاً، والمتمثلة بالمذهب السُنّي، تعلن رفضها القاطع لما صدر عن بعض أعضاء تحالف القوى، وترفض رفضاً قطعياً وجود أي قوات عسكرية في العراق، أو فقرة اسمها أقاليم»، معتبرة ذلك «خيانةً لتاريخ العراق، وإضعافاً لمكانته بين العالمين العربي والإسلامي». كذلك، علّق الخزعلي على هذا الحراك بالقول إن «أرض العراق واحدة غير قابلة للتقسيم، بشعبها ومدنها ومحافظاتها».
Notorious tendencies
-
“FICO meets PUTIN. Moldova second front. RUTTE, stop poking The Pirate.
Trump, Panama & Greenland“ (Christoforou).“Ray McGovern : Trump, CIA, and a
Helples...
Episode 60: Secrets Of The Synagogue
-
Episode 60: Secrets Of The Synagogue December 20 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
______________________________...
Voltaire, actualité internationale, n°113
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
What are terrorists in Syria trying to achieve?
-
*Note: This was written on November 30 and published evening December 1.
Since then, I’ve been on the road & unable to post here, much has changed,
so the ...
Report on Beth Israel vigil 11-30-24
-
*The Only Game in Town? Really!??*
Witness for Peace has long claimed to be the only synagogue protest on the
planet. “Not So Fast!” says the quiet Vigil...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment