Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– كلّ التصريحات الأميركية تريد ان تقول إن لا شيء جدياً على صعيد الاقتراب من التوصل للتفاهم مع موسكو حول سورية، فوزارة الدفاع الأميركية تقول إنّ الأمل مفقود من التوصل للتفاهم مع موسكو حول روسيا، بعدما قال الرئيس الأميركي باراك أوباما إنّ الهوة عميقة بين الإدارتين الروسية والأميركية حول سورية، لتنضمّ وزارة الخارجية الأميركية وتقول إن لا جدوى من حدوث لقاء مع وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في جنيف. في المقابل يحدث على أرض الواقع ما يقول إنّ الاتفاق يسلك طريق التنفيذ، أسوة بما جرى عشية التوصل للتفاهم الإيراني والأميركي كنواة للتفاهم الذي طال الملف النووي الإيراني، حيث كان النفي يرافق كلّ معلومة عن لقاء سيجمع وزيري الخارجية الأميركي والإيراني، بينما تتقدّم كلّ الخطوات التمهيدية على الضفتين الإيرانية والأميركية لتطبيق الالتزامات التي ينص عليها الاتفاق، فتقوم إيران بفكّ أجهزة طرد مركزي من النوعيات المتطورة تقنياً من مفاعلاتها، وتبدأ شركات أميركية مفاوضاتها مع إيران حول صفقات لتقديم قطع الغيار للطائرات الإيرانية المدنية وتقول إنها ستنتظر التفاهم الرسمي لنيل إجازة التسليم.
– في مناخ التشاؤم حول التفاهم الروسي الأميركي ينجز الروس ما يجب إنجازه كي لا يتحوّل كلّ وقف للنار في حلب إلى سبب لتقوية مواقع جبهة النصرة التي يعلم الفريقان الروسي والأميركي أنها من يسيطر على الجماعات المسلحة في حلب، ما يستدعي نجاح الجيش السوري بإحكام الحصار المطبق على الأحياء التي يسيطر عليها المسلّحون في حلب،
وهذا ما تمّ ويتواصل إتمامه يوماً بيوم وساعة بساعة، والأميركيون بالمقابل يبدأون بترجمة ما عليهم فعله فيفتتحون غاراتهم للمرة الأولى على جبهة النصرة بغارة تستهدف قادتها ويقتلون قائدها العسكري في حلب ومعه اثنان من المسؤولين في الجبهة، تمهيداً لمعادلة علنية للتعاون في الحرب على النصرة واعتبارها هدفاً للعمليات الروسية الأميركية كواحدة من قواعد العمل بالهدنة التي تشمل حصراً الجماعات الراغبة بالانخراط بالعملية السياسية، والخروج من تحت عباءة النصرة.
– تولّت روسيا فرملة الاندفاعة التركية التي تحرج واشنطن بعلاقتها مع الأكراد وقالت إنّ ما حققته تركيا للاطمئنان لعدم قيام شريط كردي بات كافياً، وما يتخطاه مقلق ويجب أن يتوقف، وتولت واشنطن وقف المشاغبة الكردية المنفردة بالحديث عن الفدرالية والخصوصية الجغرافية بعدما تلقت الجماعات الكردية ضربة عسكرية تركية ورسالة سياسية أميركية تسبّبتا بإحباط الرهان الكردي على التمدّد، فصار العاملان التركي والكردي تحت سقف ما سيتفق عليه الأميركيون والروس، بالإمساك بزمام المبادرة للعبة الخارجية، بعدما رفعت السعودية وبعض الأوروبيين الصوت بلسان فئات المعارضة التابعة، لرفع التوتر التفاوضي حول شروط التسوية، ما جعل المبادرة الداخلية لما يجري في الميدان، أمام الانسداد السياسي لقواسم مشتركة واقعية، بانتظار أن ينضج الميدان هذه الفرص لاقتراب المواقف. وفي الميدان يعرف الأميركيون أنّ الكلمة الفصل هي للجيش السوري وحلفائه، فلماذا تتحمّل مسؤولية كبح الجماعات المسلحة عن خوض غمار تجاربها ونيل نتيجة هذه التجارب مزيداً من الهزائم، من حلب إلى داريا والمعضمية والوعر في حمص، حتى تنضج هذه الجماعات وتستنجد بالأميركيين طلباً للحلّ بواقعية أعلى.
– تطبيق التفاهم وعدم إعلانه يبدو وصفة مناسبة لواشنطن، حتى ينضج حلفاؤها لطلب التدخل من أجل التوصل لتفاهم، بدلاً من تصوير هذا التفاهم خيانة أميركية، وتنازلات من حساب هؤلاء الحلفاء وخصوصاً السعودية ومن معها من عناوين من المعارضة السورية، ومن معهما في واشنطن وفي أوروبا، بينما يناسب موسكو أن تبدأ واشنطن بإثبات جديتها في الانضمام إلى صفوف الحرب على النصرة، لتضع أسساً متينة للتعاون الذي يقوم عليه التفاهم. والواضح أنّ هذا ما يحدث وسط الكلام الكثير عن مصاعب ومتاعب وتعقيدات تعترض طريق التفاهم، بحيث يصير لقاء كيري ولافروف ليس بالمؤشر الذي يبنى عليه التوقع لمصير التفاهم، بل المؤشر على نضج شروط إعلان التفاهم، بينما متابعة الوقائع الخاصة بتقدم الجيش السوري للضغط على الجماعات المسلحة وإحكام الطوق عليها وسدّ منافذ الأمل أمامها، وإسقاط الرهان على الخيار العسكري من حساباتها ودفعها إلى حضن واشنطن وأنقرة طلباً للتفاهمات والحلول السياسية، ومقابله انخراط واشنطن عملياً بالمزيد من الإجراءات العسكرية الفاعلة للحرب على النصرة، ووضع الأتراك أمام هذا التحدّي كشرط لنيل المزيد من الأدوار في المستقبل.
Who'll Lead the Way?
-
“Gabbard DNI. Gaetz AG. Bolton BALLISTIC. EU freak out as Russia wins.
Economist, Elensky clueless“ (Christoforou).“Trump, Putin, Netanyahu:
Who'll Lead th...
Les trois objectifs de l'administration Trump
-
Le président réélu Donald Trump n'est plus l'homme inexpérimenté de son
premier mandat. Il a éprouvé la manière dont fonctionne les États-Unis et
s'est con...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Episode 48: GOLD The FED Then END It
-
Episode 48: GOLD The FED Then END It November 11 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
______________________________...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment