Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– تتحرّك «إسرائيل» في الوقت الحرج، المحكوم بعجزها عن تحمّل مواجهة مفتوحة من جهة، وعجزها عن تقبّل المتغيرات التي تتسارع وتتراكم في غير مصلحتها من جهة ثانية، وبعدم امتلاكها القدرة على تقبّل تسويات تعبّر عن التوازنات سواء في الملف النووي الإيراني أو في سورية من جهة ثالثة، وفي تحمّل بقاء التوازنات الحاكمة علاقتها التصادمية بالمقاومة وبالوضع الفلسطيني، حيث جاء التفاهم الأميركي «الإسرائيلي» السعودي على ما عُرف بـ«صفقة القرن»، كتسليم سعودي بتغطية إعلان القدس عاصمة لـ»إسرائيل» واعتبارها شرطاً لأي تسوية مقابل تحالف أميركي «إسرائيلي» مع السعودية بوجه إيران، ليقدم المفهوم «الإسرائيلي» لرفض القبول بالتوازنات القائمة والعجز عن تغييرها.
– التحرّك «الإسرائيلي» يستهدف تحييد روسيا كطرف داعم لكل من سورية وإيران في مفهوم التسويات لملفات المواجهة معهما، وكظهير لتمدّد وانتشار وتراكم مصادر قوة المقاومة. وقد فشل السعي «الإسرائيلي» للتحييد من هذا الباب، فعاد من شباك السعي لاستدراج دور روسي في التدخل لمنع اشتعال حرب يبدأها «الإسرائيليون» ويريدون من الروس التدخل لمنع استمرارها، ليضمنوا عبر ثنائية الإشعال والإطفاء، التهرّب من المواجهة المفتوحة، وفرض التفاوض من موقع الأمر الواقع، القدس عاصمة «إسرائيل»، وتقييد سلاح الصواريخ الإيراني مدخل لتعويم التفاهم على الملف النووي، والتحكّم بالملف النفطي اللبناني عنوان التلاعب بموازين الردع التي فرضتها المقاومة. ويكفي «إسرائيل» لتشعل حربها الجديدة ضمان موافقة روسية على التشارك مع الغرب لوقف النار وفتح التفاوض، لمنع توسّع نيران الحرب وضمان تحقيق أهدافها.
– المعادلة التي تمنع الحرب اليوم هي أن يسمع «الإسرائيليون» من الروس كلاماً واضحاً مفاده أن مَنْ يُشعل الحرب عليه تحمُّل تبعاتها، وأن أحداً لن يستطيع فرض وقف النار بتوقيت يناسب الفريق الذي يُشعل الحرب، ويدّعي أنها مجرد تصعيد خرج عن السيطرة، فمن يلجأ للاحتكام للقوة عليه أن يتحمل نتائج هذا الاحتكام، وسيفعل الروس هذا عندما يصلهم كلام واضح وحاسم من محور المقاومة، أن لا نيّة لديه لإشعال الحروب، لكن أيّ عبث «إسرائيلي» في أي جبهة، وبأي مستوى، وتحت عنوان سيكون الحرب المفتوحة الشاملة على الجبهات كلها وبالأسلحة كلها وتحت العناوين كلها، وليربح الأقوى عندها. فلن يكون هناك وقف نار وتفاوض على خلفية أمر واقع ولا ملفات انتقائية. ومن يُرد الاحتكام للقانون الدولي في ملف النفط مع لبنان فليفعل ذلك الآن، ومَن يُرد تفاوضاً مع إيران حول سلاحها الصاروخي فليذهب إلى طهران ويتحدّث معها، ومَن يَرد فرض القدس عاصمة لإسرائيل بالبلطجة فليعلم أن لعبته مكشوفة.
– الردع لمنع الحرب يشكّل الأولوية في المرحلة الراهنة، وعدمُ الرغبة بالحرب ترجمتُه بتهديد تحويل كل حرب محدودة حرباً شاملة، والسعي لعدم إطلاق النار يتحقق بالإعلان عن رفض كل مسعى لوقف النار عندما تنطلق الشرارة الأولى. ومحور المقاومة المدرك مسؤولياته، كروسيا المنتبهة لموقعها كدولة عظمى، كفيلان بدرء خطر الحرب بإعلان الاستعداد لخوضها حتى النهاية متى اندلعت. فهذا وحده يكفي كي لا يلعب «الإسرائيليون» بالنار، شرط مواصلة النجاح في إقفال الثقوب التي يرغب «الإسرائيلي» بالتسرّب عبرها إلى داخل ساحاته وقد شاهدنا آخر فصولها المقلقة في لبنان.
Russia's new missile
-
“The Legal Walls Are Closing In On Benjamin Netanyahu w/ Max Blumenthal“
(Lascaris). Towards the end, they discuss the surprising political
positions of Ma...
Voltaire, actualité internationale, n°109
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment