Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– إذا عطفنا كلام وزير الداخلية نهاد المشنوق في حواره المتلفز ليل أمس، مع كلامه من منبر وزراء الداخلية العرب في الجزائر لا نستطيع إلا أن نشمّ روائح الانتخابات رغم الوجدانيات التي أراد الوزير ربط موقفه من قضية المسرحي زياد عيتاني بها، مستذكراً ما وصفه باتهامه بالعمالة وتعرّضه للتهديد وموقفه البطولي في مواجهة ذلك، مقابل نصائح تذكّر منها نصيحة للوزير السابق أشرف ريفي بإصدار بيان يهين نفسه به لطي الملف، والسؤال هنا هو بالاستذكار الذي أراده المشنوق نفياً لتهمة الاعتبارات الانتخابية في موقفه من ملف اتهام عيتاني، هل حشر اسم ريفي كان مجرد ذكر للوقائع، وهل استعراض موقف من الذاكرة لنيل التعاطف من جهة، واستعراض البطولة من جهة مقابلة، مجرد تذكّر لشاهد على العصر، أم هو جوهر الخطاب الانتخابي؟
– يا معالي الوزير، هل تتذكر أنّ هناك من جرى اتهامه بما لا يقلّ خطورة عما وصفته باتهامك بالعمالة، بعد اغتيال الرئيس رفيق الحريري، وبمؤتمر صحافي رسمي لرئيس الحكومة، وبدون أيّ دليل، واقتُحم منزله وتمّ النيل من سمعته والتحريض على قتله، وكانت الأجهزة الأمنية التي تتباهى بصدقيّتها، هي مَن فبرك ومَنْ أعدّ ملفات الاتهام والشهود الزور، وهي مجرد مسخرة وفعل انتقام مريض وتوظيف سياسي مشبوه، وأنّ هؤلاء لبنانيين مثلك لهم عائلاتهم وسمعتهم ووطنيتهم، ولك كشخص أن تخالفهم الرأي، لكن لا يحقّ كوزير أن تستذكر حادثة أقلّ شأناً مما تعرّضوا له بفضل إنجازات تيارك السياسي الذي وظف مسؤولية شخصياته السياسية على أجهزة أمنية ليوظّفها لحساباته الفئوية، والمبرّر الوحيد لذاكرتك الأحادية هو شخصنة الحدث طلباً للتعاطف، والحساب انتخابي، والنفي هنا يأتي في معرض التأكيد.
– في الجزائر كنت ممثلاً للبنان وحكومته، يا معالي الوزير، فهل تأتينا بمستند من البيان الوزاري للحكومة أو من قرارات مجلس الوزراء ما يخوّلك أن تقول، ما بدا بالنيابة عن مجلس الوزراء السعودي وليس عن مجلس الوزراء اللبناني، وفيه حرفياً أنّ «التمدّد الإيراني هو أحد أسباب الأزمة الأمنية والسياسية في العالم العربي، ولبنان العربي لم ولن يسمح بأن يكون شوكة في خاصرة العرب، ويجب ألا تيأسوا وألا تستسهلوا تسليم لبنان لإيران أو غيرها. فمن يسلّم لبنان يكون يسلّم نفسه، وهذا هو درس التاريخ الذي تعلّمناه معاً بكلفة عالية عالية عالية والمشروع الإيراني الذي لم ينجح في أن يكون عامل استقرار وإنماء في أيّ بقعة وصل إليها، فهذا الدور لم ينتج إلا الأزمات، لكنّ هذا لا يعفينا من السؤال: ماذا فعلنا في المواجهة مع إيران أو في الحوار معها؟». فهل هذا كلام وزير لبناني أم وزير سعودي، وما في هذا الكلام من تحريض ضمني على مَن يُفترض أنهم أدوات الدور الإيراني الذي تحذّر من مخاطره وتتعهّد بمقاومته، والمعني هنا شريك في الوطن وفي الحكومة، واللعب بنار الفتن يبدأ من هنا يا معالي الوزير، أم هذا هو شدّ العصب المذهبي عشية الذهاب للانتخابات؟ وهل هذا التزام بالنأي بالنفس الذي تدّعون أنه مطلبكم، وهل الحديث بنبرة سعودية له وظيفة غير الانتخابات وطلب الودّ، ولو بانتهاك حدود المسؤولية الدستورية؟
– معالي الوزير، بيننا وبين الانتخابات شهران، فإذا
كنت من اليوم مستعداً لارتكاب هذه التجاوزات ووزارتك هي المعنية بالعملية الانتخابية ونزاهتها، فأنت أكثر المطالبين بين زملائك بإثبات الحياد بالقدرة على الفصل بين صفتك الوزارية وكونك مرشحاً، وإ ثبات الحياد الوزاري في ملفات الانتخابات بمواقف الوزير وتصريحاته وسلوكه، وأول الثقة بالأمن، يا معالي الوزير، ليست الثقة بالأجهزة الأمنية التي لا تُعوزها الأهلية ولا الشجاعة ولا الكفاءة، ولا الثقة بالقضاء الذي لا تعوزه أهلية وكفاءة وشجاعة. أول الثقة بالأمن كما بالانتخابات هي الثقة بوجود وزير قبضاي شجاع يحمي الأجهزة من التدخلات السياسية، ويترفّع عن توظيف صفته الوزارية لحساب فريقه السياسي وحكماً لحساب مصالحه السياسية، والوقت لم يفُت بعد.
Muskonomy
-
“Breaking news and analysis on day 650 of the Gaza genocide | The
Electronic Intifada“. Elmer at 1:41:15.“The ruins of imperialism w/ Kit
Klarenberg and Al...
Playing Out A Colonial Tragedy
-
Playing Out A Colonial Tragedy—An Analysis of (15 July 2025) by Lawrence
Davidson Part 1—At the Heart of Foreign Policy At […]
“She Lived in Gaza for Three Years”
-
This interview was conducted by Jerm Warfare and published on UK Column on
June 19, 2025, with the introduction (my links added): “In this discussion,
jour...
The America Party Plan
-
The America Party Plan July 12 2025 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support The ...
Rolex’s Land-Dweller and the Precision Revolution
-
Rolex unveiled the Land-Dweller – a masterclass in modern watchmaking that
marries avant-garde engineering with refined aesthetics. Available in 40mm
and 3...
Report on Beth Israel vigil 05-31-25
-
*It’s the Jews, Stupid!*
Week after week, Witness for Peace appears to be the only group protesting
at the site of Jewish supremacism, Jewish claims to e...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment