Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– منذ السبعينيات وفي واشنطن عمل جاد لبناء أسلحة نووية تكتيكية تستخدم في الحروب التقليدية، وتتمتع بكونها خفيفة الحمل والقدرة على الإطلاق كقذائف وصواريخ تقليدية تُحمل على شاحنات أو يُحمل بعضها على منصات قابلة للنقل بواسطة عربات مدرّعة، ويصلح بعضها للحمل ناقلات خفيفة، وتبلغ قدرتها التدميرية بين 100 طن و1 كيلوطن يمتدّ أثرها لدائرة محيطها بين 1 و 100 كلم، بالقياس للقنابل الاستراتيجية التي تبلغ قدرتها التدميرية ما فوق الـ10 كيلوطن من الـ «تي أن تي»، ولا يمكن إطلاقها إلا من منصات ثقيلة ثابتة أو غواصات ضخمة أو طائرات نقل عملاقة، ويبلغ مدى تأثيرها عشرات ومئات الكيومترات أحياناً، والنقاش حول استعمال هذه الأسلحة التكتيكية جاء مترافقاً مع البحث عن كيفية حسم الحروب التقليدية عندما تكون على الضفة الموازية قوة لا يُمكن إلحاق الهزيمة السهلة بها، والخشية من دخول صراع نووي إذا ما تمّ اللجوء إلى سلاح نووي استراتيجي. ورغم هذا النقاش بقيت الخشية من التورّط في مواجهة نووية بسبب هذه الأسلحة سبباً لتفادي استخدامها.
– منذ العام 2010 وظهور الضعف في الوضعية السياسية والعسكرية الغربية في الصراعات الدائرة في منطقة الشرق الأوسط، خصوصاً بعد الفشل في حربي العراق وأفغانستان، والتحضير للمواجهات التي عرفتها المنطقة بعد العام 2011، وتصاعد مع الفشل في سورية خصوصاً، بحيث بلغت البحوث والدراسات والمقالات المنشورة في مواقع أميركية وغربية حول هذه الفرضية المئات، وأغلبها لضباط كبار سابقين خدموا في الحروب التي عرفتها المنطقة، وبقي الكلام عنها متصاعدا ليخفت مع التموضع الروسي عسكرياً في سورية ودخول موسكو بشكل نشط على خط الحرب، ليعود مجدّداً مع التقدّم الذي يحققه الجيش السوري في استعادة الجغرافيا السورية، والقلق الأميركي من مواجهة اللحظة التي حذّر منها السفير الأميركي السابق في روسيا روبرت فورد، حيث يسقط الكانتون الكردي ويصير على واشنطن حزم حقائبها.
– السيناريو المتداول يقوم على ضربات تدميرية للمواقع العسكرية السورية، خصوصاً المطارات التي تشكل نقاط تجمّع للقوات وتحيطها شبكات الدفاع الجوي، وتنطلق منها الطائرات، والحديث عن جوار حمص ودير الزور المفتوح على البادية خصوصاً، كمواقع تفتح الطريق للجماعات المسلحة لربط الغوطة بالتنف عبر البادية، والإمساك مجدّداً بخط الحدود السورية العراقية، من ضمن موجات قصف صاروخي بالستي لعشرات المواقع المدنية والعسكرية الاستراتيجية التي تخصّ الدولة السورية وتلك التابعة لحزب الله والحرس الثوري الإيراني، ما يجعل خيار الحسم العسكري صعباً على سورية وحلفائها، ويتيح وضع المشروع الأميركي بتقاسم نفوذ واقعي للجغرافيا السورية، وإنهاء فرص قيام دولة سورية موحّدة، على الطاولة مجدّداً، وفقاً لما تضمّنته وثيقة الخمسة التي وضعتها واشنطن ووقّعت عليها فرنسا وبريطانيا والسعودية والأردن، و«إسرائيل» ضمناً، التي سيكون لها نصيب من عمليات القصف والاستهداف لردّ الاعتبار لهيبتها المهدورة مع إسقاط الدفاعات الجوية لطائرتها المميّزة الـ«أف 16».
– القراءة الروسية لهذا السيناريو لا تنفصل عن المعلومات التي نشرها الروس ويعيدون نشرها يومياً عن سيناريو مدبّر لاستخدام الجماعات المسلحة أسلحة كيميائية واتهام الدولة السورية بها لتبرير سيناريو الضربة، وتسويقها على مستوى الرأي العام، كضرورة لتحمّل تبعاتها، ولجم الردّ الروسي عليها. ولذلك كانت كلمة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين التي لم يسبق لرئيس روسي وفي أيام الاتحاد السوفياتي أن نطق بمثلها، لجهة حجم ونوع التحدّي والتهديد، باللجوء لصواريخ نووية تكتيكية طوّرتها موسكو، لا تلتقطها الرادارات ولا يمكن إسقاطها، إذا قامت واشنطن باستهداف روسيا أو أيّ من حلفائها، سواء بصواريخ بالستية أو بضربات نووية تكتيكية، وتوضيح الناطق بلسان الكرملين عن تصريحات بوتين، وسورية، وعدم وجود معاهدات شاملة معها، تخفيفاً للتوتر الناتج عن كلام بوتين، يأتي كالكلام الأميركي الذي سبق التوضيح عن عدم قيمة التحذيرات الروسية والتهويل بنوع السلاح الجديد، لأنّ الرسالة وصلت.
Ucraina: le prove cancellate
-
Dal 1991, l’anno in cui l’Ucraina diviene repubblica indipendente dopo lo
scioglimento dell’URSS, la NATO tesse una rete di legami all’interno delle
forz...
Thierry Meyssan invité d'Adan Azzam
-
Thierry Meyssan était l'invité d'Adnan Azam, le 5 décembre, pour La Voix du
peuple. Il a répondu à quelques questions sur la Syrie, un an parès le
renverse...
How much is up with which we will not put?
-
“Just How Dystopian Could Starmer’s Britain Become? (Part 2)“ (Corbishley).
Part one. People would rather live in a dystopian hell hole of a prison
state t...
The Political Uses of Fakery
-
The Political Uses of Fakery—An Analysis (30 October 2025) by Lawrence
Davidson Part One — Walter Lippmann Sets the Stage […]
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment