Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
تشكّل السنة الأولى فرصة للتعرّف على ماهية الجديد لكلّ رئيس في أيّ بلد في العالم، خصوصاً في البلدان الصانعة للسياسة والحروب، وبصورة أخصّ في بلد كأميركا تتبدّل فيه مع الرئاسات بعض السياسات، للتعرّف على حدود التغيير والجديد الذي سيقدّمه الرئيس الجديد، قياساً بالمقارنة بين وعود الانتخابات وتطبيق السياسات. ولا تكون السنة الأولى موضوع كشف حساب مؤسّس على جدول مقارن بين ما كان قبل وما صار بعد، ولا بين الوعود والصدقية، بقدر ما تتشكل مع نهايتها انطباعات لدى الرأي العام في الداخل والخارج، لدى النخب والقادة تصنع صورة إجمالية عن رئيس خارق أو عادي أو أقلّ من عادي، وبحالات نادرة عن رئيس سيّئ وفاشل وغير جدير بالاحترام.
قلة هم الرؤساء الأميركيون الذين تركوا الانطباع بأنهم رؤساء خارقون بعد سنتهم الأولى، بل إنّ أغلبهم اكتسب هذه الصفة بعد خروجه من البيت الأبيض، خصوصاً بالمقارنة مع خلفه وما يقدّم. ولعلّ هذه هي حال الرئيس السابق باراك أوباما بعد السنة الأولى من عهد الرئيس الحالي دونالد ترامب، حيث ظهر الرئيس المثقف والمهذّب واللائق والديمقراطي والعقلاني والحضاري والإنساني والمتمدّن، لأنّ المقارنة تمّت وتتمّ مع رئيس وقح وقليل التهذيب وطويل اللسان وبذيء التعابير وعنصري التفكير ومعادٍ لغير البيض والمرأة، وتافه ثقافياً، عديم القراءة والمتابعة والاطلاع، وحادّ الطباع وعدواني لا يعترف بحق الإعلام ولا بحق الاختلاف، وعلى المستوى البشري قليل الذوق في اللباس والطعام.
في السياسة مرّت السنة الأولى وانتهت بإحباطات لكلّ الذين توقعوا منها المتناقضات. فهي محبطة للذين توقعوا حروباً تحسم الصراعات لصالح مفهوم العظمة الاستعمارية الأميركية المعادية للشعوب وقوى المقاومة والحرية، بقدر ما هي محبطة للذين تأمّلوا انفتاحاً على لغة التسويات والحلول السياسية تأخذ بالاعتبار التوازنات التي فرضتها المواجهات وتجنّب العالم المزيد من التوترات بلا جدوى، فجاء جباناً بنظر طالبي الحرب، وجباناً بنظر طالبي التسويات، كاذباً بنظر هؤلاء وكاذباً بنظر أولئك. كثير الأقوال قليل الأفعال بحساب مَن وعدهم بالحروب، وكذلك لمن وعدهم بالحلول. وفي الشق الداخلي تبخّرت أميركا أولاً، فلا خرج من حروب وعد بالخروج منها، ولا خفض الإنفاق العسكري بل زاده، ولا أعاد بناء وترتيب المنشآت العمرانية، ولا أصلح النظام التعليمي ولا صحّح النظام الصحي.
لا يبدو دونالد ترامب كغلطة أميركية بقدر ما يبدو التعبير الأقرب عن حال أميركا، فهي تحتاجه لاعب كلام يعوّض ضعفها وعجزها، وتحتاج عنترياته على تويتر تُرضي به شيخوختها، بادّعاء الفتوة الكاذبة، لكن المهزلة التي تضجّ بالحديث عنها صالونات السياسة والصحافة والمقالات والتعليقات، تبدو متناسبة مع حجم الإخفاق الذي تحتاج أميركا أن ترى من خلاله نفسها في المرآة، ويكفي مثالاً قرار اعتماد القدس عاصمة لـ«إسرائيل وزيارة نائب الرئيس الأميركي إلى المنطقة لتسويقها كمثال على الهزال الأميركي الذي كان دوماً يقف مع إسرائيل ، لكنه لم يكن يوماً يقف وحده كما هو اليوم، وفقاً لوقائع اجتماعات مجلس الأمن الدولي وتصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة، وصولاً لوقائع زيارة مايك بينس إلى المنطقة، والتي لا تعادل قيمتها ما تعبّر عنه قيمة اسم صاحبها.
A Solemn Vow
-
A Solemn Vow April 25 2025 ___________________________________ More Vids!
+BN Vids Archive! HERE! ___________________________________ Support The
Brother N...
Peace strategy is war
-
“Trump’s ’Grand Protection Racket’. w/ John Helmer“ (Reason2Resist with
Dimitri Lascaris). Discussion of Carney’s financial interests in Ukraine at
the ver...
National History By Executive Order
-
National History by Executive Order—An Analysis (20 April 2025) by Lawrence
Davidson Part I—Weaving a Tapestry of Problematic Tales […]
Report on Beth Israel vigil 03-29-25
-
*Germar Rudolf stands with Witness for Peace*
Germar is one of the few, true Holocaust[TM] revisionists remaining today.
He and his small crew have publis...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment