Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
The Israeli intelligence was behind the blast which targeted one of Hamas commanders Mohammad Hamdan in Sidon in southern Lebanon on January 14, according to a report published by al-Akhbar newspaper on Saturday.
The report mentioned that the Lebanese army intelligence and the ISF Information Branch managed to identify the head of the cell which carried out the operation, adding that he is the Lebanese, Ahmad Baytiyah, who descends from Tripoli and lives in Amsterdam.
Baytiyah was recruited by the Israeli intelligence abroad before he arrived in Beirut on January 9 to prepare for the operation, according to the report which added that the security agencies are tracking the rest of the cell members in order to arrest them.
في مدة قياسية، تمكّن فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي من كشف كيفية تنفيذ الاستخبارات الإسرائيلية لعملية التفجير في مدينة صيدا، يوم الأحد الفائت (14 كانون الثاني 2018)، التي استهدفت القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس، محمد حمدان. نجا الأخير من محاولة الاغتيال المحكمة التي نفذها عملاء للعدو، بسبب تغييره، بالصدفة، لطريقة تشغيله لمحرك السيارة.
فبدلاً من الجلوس فيها، وتشغيل المحرّك، قرر حمدان مدّ يده من خارج السيارة، وتحريك مفتاح التشغيل، فيما جسده لا يزال خارجها، ثم التحرك فوراً نحو الصندوق الخلفي للمركبة. وفور ابتعاده عن باب السائق، انفجرت العبوة الناسفة التي كانت ملصقة أسفل السيارة، تحت مقعد السائق، ليُصاب حمدان بجروح في قدميه. سريعاً، بدأت الأجهزة الأمنية التحقيق في الجريمة. وفيما تولى الجيش مسح مسرح الجريمة والمنطقة القريبة منه، بما فيها المبنى الذي يسكنه حمدان والمباني المجاورة، تولّى فرع المعلومات التحقيق في الدائرة الاوسع. وسريعاً، توصل إلى خيوط دفعته أول من أمس إلى تنفيذ مداهمات في منطقة الواجهة البحرية لبيروت، وفي مدينة طرابلس. فبعد سلسلة من التحقيقات التقنية والاستعلامية المعقّدة، تمكّن محققو «المعلومات» من تحديد المشتبه فيه الذي أدار مجموعة من الأفراد لتنفيذ محاولة الاغتيال. وتبيّن أن المشتبه فيه لبناني من طرابلس، يُدعى أحمد بَيْتيّة.
التحقيقات سمحت بالجزم بأن بيتية ومجموعته يعملون لمصلحة الاستخبارات الإسرائيلية
والأخير صاحب «سجلّ أمنيّ نظيف». لم يسبق أن أوقِف في قضايا أمنية، ولا وضعه أحد الأجهزة الأمنية على لوائح المشتبه فيهم. الرجل الذي يبلغ من العمر 38 عاماً، كان يعمل في التجارة، متنقلاً بين لبنان وهولندا. وهو أتى إلى بيروت يوم 9 كانون الثاني، عبر مطار بيروت. وكان قد استأجر شقة لمدة أسبوع في منطقة الواجهة البحرية للعاصمة، عبر موقع على الإنترنت، وزار عائلته في طرابلس يوم وصوله، ثم عاد إلى بيروت. من الأخيرة، انتقل إلى صيدا أكثر من مرة، على رأس مجموعة تنفيذية، تولت مراقبة منزل حمدان. ونفّذت المجموعة يوم 11 كانون الثاني مناورة يمكن الاستنتاج بأنها كانت محاولة للاغتيال جرى وقف تنفيذها من دون معرفة السبب.
وبحسب ما توصّل إليه المحققون، فإن بيتية ومجموعته، انتقلوا إلى صيدا فجر يوم 14 كانون الثاني، وتولى أحدهم زرع العبوة الناسفة أسفل سيارة حمدان، قرابة الثالثة والنصف فجراً. وبحسب ما توصلت إليه التحقيقات، ابتعدت المجموعة عن محيط منزل القيادي في المقاومة، بعد زرع العبوة، ثم عادت قرابة السابعة والنصف، وبقيت في انتظار نزوله من منزله إلى سيارته. وفور تفجير العبوة، غادرت المجموعة المكان، باتجاه بيروت، حيث تفرّقت. وفيما ضاع أثر باقي أفراد الشبكة، تمكّن محققو «المعلومات» من العثور على «آثار تقنية» لرأس الشبكة، في العاصمة، أدّت إلى تحديد هويته، فتبيّن أنه بيتية. الاستمرار في ملاحقة «آثاره» أوصل المحققين إلى مطار الرئيس الشهيد رفيق الحريري، فتبيّن أن بيتية غادر لبنان ليل الأحد ــ الاثنين، متوجهاً إلى أمستردام.
وتستمر تحقيقات «المعلومات» واستخبارات الجيش، لتحديد باقي أفراد الشبكة، علماً بأن مصادر تحدّثت عن وجود موقوف لدى الاستخبارات، يتحفّظ المسؤولون الأمنيون عن كشف مدى صلته بالشبكة. وقد دهم محققو «المعلومات» منزل بيتية في طرابلس، واستجوبوا عدداً من أفراد عائلته، وضبطوا وثائق ومعدات يجري تحليلها لمعرفة ما إذا كانت ستفضي إلى أدلة تساهم في كشف معلومات إضافية عن المشتبه فيه.
وعلمت «الأخبار» أن التحقيقات التي أُجريت طوال الأيام الستة الماضية سمحت بالجزم بأن بيتية ومجموعته يعملون لمصلحة الاستخبارات الإسرائيلية، وأن رأس الشبكة جنّدته هذه الاستخبارات خارج الأراضي اللبنانية. ويجري التدقيق في ما إذا كانت لديه صلات بعمليات أمنية نفّذها العدو في لبنان سابقاً.
Episode 61: What Child Is This?
-
Episode 61: What Child Is This? December 24 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
___________________________________...
Notorious tendencies
-
“FICO meets PUTIN. Moldova second front. RUTTE, stop poking The Pirate.
Trump, Panama & Greenland“ (Christoforou).“Ray McGovern : Trump, CIA, and a
Helples...
Voltaire, actualité internationale, n°113
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
What are terrorists in Syria trying to achieve?
-
*Note: This was written on November 30 and published evening December 1.
Since then, I’ve been on the road & unable to post here, much has changed,
so the ...
Report on Beth Israel vigil 11-30-24
-
*The Only Game in Town? Really!??*
Witness for Peace has long claimed to be the only synagogue protest on the
planet. “Not So Fast!” says the quiet Vigil...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment