Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– يظنّ مقرّبون من رئيس الحكومة سعد الحريري أن تسمية شارع باسم الملك سلمان في بيروت يشكل استرضاءً مقبولاً للقيادة السعودية الجديدة التي يمثلها ولي العهد محمد بن سلمان، ويأملون أن تطوي الصفحة المزعجة والمؤلمة التي لا يزال صداها يتردد، منذ احتجاز الحريري في الرياض وما رافق الاحتجاز من إساءات كلامية وجسدية أشارت إلى بعض تفاصيلها مجلة نيويوركر الأميركية. وتصرف الحريري لم يأت اعتباطاً. ففي العتاب الذي سمعه الحريري بلغة غاضبة ونبرة عالية من إبن سلمان ومن وزيره ثامر السبهان خلال الاحتجاز، كان قد سمعه مسؤولون لبنانيون وغير لبنانيين من إبن سلمان ووزيره السبهان وقائد مخابراته خالد الحميدان مراراً، منذ تكليف الرئيس تمام سلام تشكيل الحكومة ما قبل الأخيرة في لبنان، والحديث عن نهاية عهد حصرية تمثيل الحريرية للدور السعودي في لبنان.
– احتل الحديث عن التسميات التي تطلق على المنشآت المموّلة من السعودية، حيزاً رئيسياً في خطاب الغضب السعودي، فوفق رواية إبن سلمان والسبهان والحميدان، مولت السعودية برامج منح الطلاب اللبنانيين، وعرف البرنامج باسم الرئيس رفيق الحريري، وموّلت المشاريع الإنمائية الكبرى في لبنان، فصار المشفى الحكومي والمطار الدولي يحملان اسم الرئيس رفيق الحريري، والمدينة الرياضية التي تدخّلت السعودية لبقائها باسم الرئيس كميل شمعون، لم يكن معروضاً تسميتها باسم ممول عملية الإعمار الملك فهد بن عبد العزيز، بل باسم الرئيس رفيق الحريري، ويصل الكلام الغاضب لإبن سلمان بصورة تلفت نظر المستمع لدرجة الاهتمام بهذا التفصيل، فيقول ألا يجرحنا أن نشعر بالاستغباء، وكأننا كيس مال يمكن الضحك عليه وتمرير هذا الاستثمار دون شكر قابل للحياة، كرفع لوحة تخلّد مساهمات المملكة تحمل اسم الملك السعودي لمبنى جامعي أو منشأة ضخمة. ويؤكد الكثيرون من الوسطاء الذين تدخلوا أثناء أزمة احتجاز الحريري أنهم سمعوا هذا الكلام لساعة متواصلة من السبهان وحميدان بحضور إبن سلمان أحياناً، قبل أن يصير المناخ متاحاً للتحدث بكيفية معالجة الأزمة.
– لم يقع الظن الحريري في محله لجهة معالجة هذه النقمة السعودية، بإطلاق اسم الملك سلمان على شارع الزيتونة في الواجهة البحرية لبيروت، بل كان أول تعليق لإبن سلمان عندما أبلغ النبأ، أنه مواصلة الضحك علينا واستغبائنا، فأسماء الشوارع لا تخلّد، متسائلاً، أليس المبنى الجامعي الكبير بتمويل سعودي خليجي، ووزير التربية حليف ورئيس الحكومة صديق، فلماذا بدلاً من شارع يمكن تسميته تكريماً لأي ضيف يزور لبنان، لم يتمّ إطلاق اسم الملك سلمان على المبنى الجامعي في الحدث. وتقول مصادر على صلة بما يدور في البلاط الملكي السعودي تجاه العلاقة بالحريري، أن الأمور لم تعُد إلى الودّ والتصافي بعد الزيارة الأخيرة للحريري إلى الرياض، وإبن سلمان لم يستقبل الحريري لأكثر من صورة سيلفي، ولم يناقش معه أي شأن سياسي، مستبعدة أن يستعيد الحريري مكانة تخوّله إدارة علاقة السعودية بالفرقاء اللبنانيين مجدداً أسوة بما كان عليه الحال سابقاً.
– إبن سلمان يتعامل مع الملف اللبناني من زاويتين لا يستطيع الحريري فيهما تقديم ما يطلب منه، وفقاً للمصادر، الأولى اعتبار لبنان سعودياً ساحة استثمار فاشلة، دفع فيه المال بلا طائل ولم يثمر ما يعادل بعضه وقد آن الأوان لتسديد الفواتير المتراكمة. وهو استنساخ كلام الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن حلفائه في الغرب والناتو والخليج. والثانية النظر للبنان كساحة تقديم خدمات أمنية، حيث يبني إبن سلمان كل استراتيجيته نحو واشنطن على الدعم الإسرائيلي، وكل حروبه الخليجية الباردة والساخنة على الشراكة مع «إسرائيل». وهذه خيارات لا رجعة عنها بالنسبة له، ولا يخفي تفهمه لحجم حاجة «إسرائيل» لمن يعينها في لبنان بوجه حزب الله، الذي يشكل عدواً بنظر إبن سلمان، لكنه يشكّل خطراً وجودياً بالنسبة لـ»إسرائيل». ويسأل إبن سلمان، ما فائدة أن يكون لنا حلفاء في لبنان، ننفق على دعمهم أموالاً طائلة، وعندما يحتاج شريك بحجم «إسرائيل» أن يقدّم له أحد حلفائنا اللبنانيين خدمات ومساعدات لإبعاد خطر حزب الله، لا نجد ما يكفي.
– يشكّل برأي من يعرفون المسافة التي قطعها إبن سلمان في الابتعاد عن الحريري من جهة، والعداء لحزب الله من جهة مقابلة، والإعجاب إلى حدّ يتخطى المنطق بـ «إسرائيل»، والرغبة بجعلها الحليف الأول في المنطقة علناً، مدخلاً لتبديل رجالات السعودية في لبنان بعد الانتخابات، حيث التعامل مع الملف الانتخابي يُدار بالتنسيق مع الأميركيين والفرنسيين ويفرض حسابات لا تتسبّب بنتائج عكسية على المسار الانتخابي وعلى العلاقة بفرنسا وأميركا، لكن بعد الانتخابات ستتاح الفرصة لتظهير سياسة سعودية جديدة، يبقى خلالها الحريري واحداً من الشخصيات القريبة من الرياض أسوة بالرئيس نجيب ميقاتي، لكن سيتقدّم ثنائي رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع والوزير السابق أشرف ريفي الصفوف بين الحلفاء المقربين لإبن سلمان، نظراً للقرب «العقائدي» بين خياراتهم وخياراته، وطريقة ترتيبه للأولويات وطريقتهم، ولا يخفي إبن سلمان إعجابه بخصوم حزب الله من الشيعة على الصعيد «العقائدي» في ترتيب الأولويات.
– ينقل أحد الذين التقوا أحد المقرّبين من إبن سلمان في واشنطن بعد تبلّغه حكاية تسمية الشارع باسم والده، أنه علّق قائلاً، طلبنا منه تحريك الشارع وليس تسمية شارع.
The World Trump Gets
-
The World Trump Gets November 17 2024 ___________________________________
More Vids! +BN Vids Archive! HERE! ___________________________________
Support Th...
This divide-and-conquer alchemy
-
“Missile strikes hit Ukraine, blackouts. Ursula screams Putin blackmail.
Biden meets Xi for last time“ (Christoforou).Wut?!” “In "Major Policy
Shift" Biden...
Voltaire, actualité internationale, n°108
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Donald Trump: Round Two
-
Donald Trump: Round Two—An Analysis (12 November 2024) by Lawrence Davidson
Part I — Surprise, Surprise? Just how surprised should […]
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment