Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
تابع الجيش السوري عملياته في أقصى ريف حماة الشمالي الغربي، حيث تَمكّن من السيطرة على عدد من القرى والبلدات، بالغاً مشارف الطريق الدولي حلب – اللاذقية (M4). في هذا الوقت، تَصاعد التجاذب الروسي – التركي على خلفية مقتل عشرات الجنود الأتراك في ريف إدلب الجنوبي أول من أمس، فيما أتى التفاعل الغربي مع مناشدات أنقرة دعمها في الشمال السوري بارداًفي ظلّ ردّ تركي وُصف بـ«الهزيل» على مقتل أكثر من ثلاثين جندياً تركياً بغارات جوية روسية – سورية في إدلب أول من أمس، تابع الجيش السوري تقدمه في منطقة سهل الغاب في أقصى ريف حماة الشمالي الغربي، حيث سيطر على قرى خربة الناقوس والمنصورة وتل واسط والزيارة والمشيك وزيزون الجديدة وقسطون، ليصل إلى مشارف الطريق الدولي حلب – اللاذقية (M4)، والذي باتت تفصله عنه كيلومترات قليلة فقط، فيما يفصله عن مدينة جسر الشغور الاستراتيجية أقلّ من 10 كم. وتهدف العمليات العسكرية في أقصى ريف حماة الشمالي الغربي، وريف إدلب الجنوبي، إلى الوصول إلى الطريق المذكور، ووصله بالطريق الدولي حلب – حماه، علماً أن الطريقين يلتقيان في مدينة سراقب الاستراتجية جنوب شرق مدينة إدلب، والتي أعاد المسلحون السيطرة عليها فجر يوم الأربعاء، وقطعوا بذلك الطريق الدولي «M5». ولم تفلح محاولات الجيش السوري، منذ ليل الخميس – الجمعة، في استعادة السيطرة على المدينة؛ إذ انطلق عبر محورَي تل الشيخ منصور والدوير، من دون أن يحرز تقدّماً.
في غضون ذلك، وفي إطار الردّ التركي على مقتل الجنود الأتراك في بلدة بليون في ريف إدلب الجنوبي، قصفت المدفعية التركية نقاطاً ومواقع للجيش السوري في اللاذقية وحلب وإدلب. وطال القصف بلدتَي نبل والزهراء شمالي حلب، ومواقع للجيش في أرياف إدلب الجنوبية والشرقية. ونشرت وزارة الدفاع التركية مقطع فيديو يظهر، بحسبها، استهداف تلك المواقع، فيما اكتفت دمشق بتصريح لمصدر في وزارة الخارجية، قال فيه إن «الجيش لن يسمح للدول الغربية ووكلائها بتأبيد سيطرة الإرهابيين في سوريا». وأضاف المصدر أن الجيش «سيستمرّ في تنفيذ مهامّه المتمثلة في إنهاء الوجود الإرهابي في كلّ أنحاء سوريا». في هذا الوقت، برزت مساعٍ دبلوماسية روسية لتخفيف الاحتقان، وتجنّب أيّ صدام مباشر مع أنقرة، على رغم مشاركة القوات الروسية في غالبية عمليات القصف الجارية في إدلب. وكانت أرسلت موسكو، عقب اشتداد التطورات في إدلب، وفداً إلى أنقرة للاجتماع بالمسؤولين الأتراك. وأعلنت وزارة الخارجية التركية، أمس، أن تلك المحادثات انتهت، وأن «الوفد الروسي في الطريق إلى بلاده». وأشارت الوزارة إلى أن المسؤولين الأتراك أبلغوا الوفد الروسي «ضرورة تطبيق وقف دائم لإطلاق النار فوراً في إدلب»، و«ضرورة انسحاب قوات الحكومة السورية إلى الحدود المقرّرة في اتفاق خفض التصعيد المبرم عام 2018 بين تركيا وروسيا».
بوتين وإردوغان قد يلتقيان الأسبوع المقبل في موسكو
في غضون ذلك، أعلن الكرملين، أمس، على لسان المتحدث باسمه ديمتري بيسكوف، أن «الرئيسين الروسي فلاديمير بوتين، والتركي رجب طيب إردوغان، قد يلتقيان الأسبوع المقبل في موسكو». وكان بيسكوف أعلن، في وقت سابق، أن بوتين بحث مع أعضاء مجلس الأمن الروسي الوضع في إدلب، مشيراً إلى أن «الجانب التركي لم يبلغنا بوجود العسكريين الأتراك في أماكن تجمّع الإرهابيين»، مضيفاً أن «الجنود الأتراك قتلوا خارج نطاق نقاط المراقبة». وجدّد القول إن «القوات التركية فشلت في السيطرة على أعداد كبيرة من المسلحين ومنع أعمالهم العدائية تجاه المواقع الروسية»، متابعاً أن روسيا «اتخذت جميع التدابير اللازمة لضمان أمن تركيا على طول الحدود السورية التركية». في المقابل، أعلن البيت الأبيض أن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، ونظيره التركي، اتفقا في اتصال هاتفي على «ضرورة وقف النظام السوري وروسيا وإيران للهجمات في إدلب». وجدّد ترامب، في خلال الاتصال، «تأكيده دعم جهود تركيا لخفض التصعيد في شمال غرب سوريا وتجنب كارثة إنسانية». كذلك، أعلنت الرئاسة التركية أن أردوغان «أبلغ ترامب باستعداده لدفع الجيش السوري إلى المواقع المحدّدة في اتفاق سوتشي».
وعلى رغم مناشدة أنقرة حلفاءها في «حلف شمال الأطلسي» دعمها، فقد اكتفى «الحلف» بالتعبير عن تضامنه معها، من دون أن يقدّم تعهّدات بإجراءات جديدة للدفاع عن القوات التركية. وقال الأمين العام للحلف، ينس ستولتنبرغ، إن «الحلفاء وافقوا على المحافظة على الإجراءات القائمة حالياً لتعزيز قدرات تركيا الدفاعية الجوية». بالتوازي مع ذلك، ردّت المفوضية الأوروبية على التهديدات التركية بفتح الحدود أمام اللاجئين السورييين للتدفق نحو أوروبا، بإعلانها أن الاتحاد يتوقّع من تركيا «احترام تعهّداتها الواردة في الاتفاق الهادف للحدّ من تدفق المهاجرين من سوريا»، وفق ما قال المتحدث باسم المفوضية بيتر ستانو . أما الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، فقد اعتبر أن وقف إطلاق النار في إدلب «هو الحاجة الأكثر إلحاحاً الآن قبل خروج الوضع عن السيطرة»، واصفاً استهداف القوات التركية بـ«أكثر اللحظات إثارة للقلق خلال فترة الصراع في سوريا». ومن المنتظر أن يعقد مجلس الأمن الدولي اجتماعاً طارئاً لمناقشة التصعيد الأخير في سوريا، وفق ما ذكر دبلوماسيون.
Episode 61: What Child Is This?
-
Episode 61: What Child Is This? December 24 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
___________________________________...
Notorious tendencies
-
“FICO meets PUTIN. Moldova second front. RUTTE, stop poking The Pirate.
Trump, Panama & Greenland“ (Christoforou).“Ray McGovern : Trump, CIA, and a
Helples...
Voltaire, actualité internationale, n°113
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
What are terrorists in Syria trying to achieve?
-
*Note: This was written on November 30 and published evening December 1.
Since then, I’ve been on the road & unable to post here, much has changed,
so the ...
Report on Beth Israel vigil 11-30-24
-
*The Only Game in Town? Really!??*
Witness for Peace has long claimed to be the only synagogue protest on the
planet. “Not So Fast!” says the quiet Vigil...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment