Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
سينفق المحللون والإعلاميون الأتراك والمؤيدون لتركيا، ومثلهم المعادون لسورية ولمحور المقاومة، جهداً ووقتاً لتظهير نتائج القمة التي جمعت الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالرئيس التركي رجب أردوغان، كانتصار تركي روسي على حساب سورية، لأن أحداً لن يستطيع القول إن روسيا خسرت. فالأفضل أن يلجأ المشككون والمعادون إلى تصوير القمة كتقاسم مصالح روسيّ تركي على حساب سورية، لكنه سيكون من الصعب أن يمتلك أحد من هؤلاء جواباً على أسئلة من نوع، أين أصبح تهديد أردوغان بعملية عسكرية اختار لها اسم درع الربيع وحدّد لها موعداً وهدفاً هو إعادة الجيش السوري إلى النقاط التي كان فيها قبل بدء عملياته العسكرية؟ وأين أصبح الحديث عن إخراج الجيش السوري إلى ما وراء نقاط المراقبة؟ وماذا عن الطريق الدولية التي تربط حلب بدمشق، التي باتت بيد الجيش السوري بعد معارك ضارية كانت أهمها معركة سراقب؟ وأين مصير الأحياء الشمالية والغربية لحلب التي صارت بيد الجيش السوري؟
–
القراءة البسيطة لنتائج القمة، تقول إن ما تناوله الاتفاق يطال ما لم يُنجزه الجيش السوري من تطبيق تفاهم سوتشي بالقوة، فالاتفاق تجاهل كلياً ما أنجزه الجيش السوري، مكرساً أن هذا الجزء من مناطق خفض التصعيد ليس على طاولة التفاوض، وأن المطروح هو الاختيار بين ان يواصل الجيش السوري مع حلفائه مدعوماً بالنار الروسية ما تبقى من تطهير لمناطق يسيطر عليها الإرهاب بحماية وشراكة الجيش التركي، خصوصاً في مناطق تأمين الطريق الدولي بين حلب واللاذقية، أو أن يقوم الرئيس التركي لحفظ ماء وجهه بتجديد تعهّده بالتعاون لتنفيذ هذه المهمة التي تلكأ بتنفيذها، عبر ضمان فتح الطريق من جهة، ومواجهة الجماعات الإرهابية من جهة أخرى. وهنا يمكن بدء النقاش فقط، فما مضى قد مضى وما كُتب قد كُتب، وما قبل سراقب غير ما بعدها.
–
النقاش المجدي فقط هو حول ما إذا كان أردوغان سيلتزم هذه المرّة بموجباته أم سيعود للمراوغة والتلكؤ، والرهان على المتغيرات والخداع، وتاريخ أردوغان حافل بمثل هذه الرهانات الخاطئة، ولا يوجد عاقل يستطيع أن يقول إن الوفاء بالتعهدات من خصال أردوغان، فكيف إذا كان مرغماً، لكن ما يجب وضعه في الحساب كمتغير جديد على أردوغان وفريقه قراءته جيداً، هو أنها المرة الأولى التي يأتي فيها التفاهم الروسي التركي ليكرس نتائج نصر عسكري سوري بالمباشر الميدانيّ وليس بالحصيلة الإجمالية السياسية للتفاهمات، ويقلص مسافة الجغرافيا والزمن وفقاً لنتائج هذا النصر، فما تمّ حسمه حسم وانتهى، وما بقي فهو مفتوح لخياري العودة للحسم أو فتح المجال لفرصة، ويعلم اردوغان هذه المرة أن الموازين التي ستحكم المعارك المقبلة ستكون أشد اختلالاً لصالح الجيش السوري والحلفاء، وستكون روسيا أشد انخراطاً بصورة علنية فيها، وربما لا تكون فرصة بعدها، وإن كانت فستكون لمساحة أضيق في الجغرافيا والزمن، بما يتناسب مع خطة القضم والهضم التي يعتمدها الجيش السوري منذ بدء معركة حلب الأولى قبل ثلاثة أعوام، وتدحرجت بعدها الانتصارات.
–
السياق الوحيد الذي تفتحه تفاهمات موسكو واضح، وهو استعادة الدولة السورية لكامل جغرافيتها، وصون وحدتها وسيادتها، وفتح الباب لتراجع تركي تحت سقف الإقرار بهذه المعادلة، لأنها الإطار الذي لا تراجع عنه لبناء استقرار قابل للحياة من جهة، ولضمان تبديد الهواجس التركية تجاه الملف الكردي من جهة أخرى، ويبقى اتفاق أضنة مطروحاً على الطاولة.
Ukraine : les preuves effacées, par Manlio Dinucci
-
Face au narratif politico-médiatique dominant qui fait apparaître la Russie
belliciste et agressive — tandis que les USA, l'OTAN, l'UE et Ukraine
veulent m...
How much is up with which we will not put?
-
“Just How Dystopian Could Starmer’s Britain Become? (Part 2)“ (Corbishley).
Part one. People would rather live in a dystopian hell hole of a prison
state t...
The Political Uses of Fakery
-
The Political Uses of Fakery—An Analysis (30 October 2025) by Lawrence
Davidson Part One — Walter Lippmann Sets the Stage […]
Why Rolex Often Refuses to Service Vintage Watches
-
When my grandmother passed away last year, my mother inherited her most
elegant possession – a delicate ladies’ Rolex with a scalloped gold
bracelet and a ...
Report on Beth Israel vigil 09-27-25
-
*Eat-a-Cheeseburger Day October 2*
Eat-a-Cheeseburger Day coincides with the Chosen’s holiday called Yom
Kippur. For those ignorant about the meaning behi...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Interest Rates Over Time [INFOGRAPHIC]
-
Some Highlights: With interest rates hovering at near historic lows, now is
a great time to look back at where they’ve been, and how much they’ve
changed...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment