In case you missed it: Is Erdogan worried about Strategic Relationship with Syria? He should |
| |||
Local Editor | |||
At least 13 people were killed, three of them Turkish, and
30 others were wounded when a mini-bus exploded in a garage in Turkey, close to
the Syrian borders. 15 vehicles were also set on fire due to the explosion, which concurred with the passage of a convoy for a delegation from the Syrian National Council, which was heading to meet with opposition military leaders in Syria, AFP reported. The Syrian-registered mini-bus, which was travelling from the direction of Syria, exploded in the buffer zone of the Cilvegozu crossing in the Turkish town of Reyhanli. Erdogan said, in a speech he delivered in Ankara, that “the blast underscored why Turkey is prioritizing counterterrorism efforts.” “We will not make concessions on this issue," he added.
أوقات الشام
كشف رئيس "المجلس الوطني" المعارض جورج صبرا أن الانفجار الذي وقع على الجانب التركي من معبر مشترك مع سورية "باب الهوى" كان يستهدف موكبه.
من جهته، لفت الرئيس السابق لـ"المجلس الوطني السوري" المعارض عبد الباسط سيدا الى تزامن التفجير مع موعد مقرر لعبور موكب وفد من المجلس للاجتماع مع قادة المسلحين المعارضين في سوريا.
وقال سيدا "كان لدينا اجتماع في الداخل مع قيادة الاركان المشتركة" لمسلحي المعارضة، موضحا انه "تأخرنا عن الموعد، وكان الانفجار قبل وصولنا". وقد شهد معبر "باب الهوى" الحدودي بين سوريا وتركيا، أمس، انفجار سيارة مفخخة أسفر عن مقتل ثلاثة عشر شخصا، بينهم ثلاثة أتراك، وجرح ٢٧ آخرين. وفي هذا السياق، المحت صحيفة "حرييت" التركية على موقعها الالكتروني أمس أن "التفجير الذي حصل في المنطقة العازلة" "كان في اطار الصراعات الدائرة بين جبهة النصرة وحلفائها من المجموعات الاسلامية المتطرفة وبين مسلحي الجيش الحر"، مما يثير تساؤلا عن مدى قدرة الأتراك على ضبط المجموعات التي يفتحون لها المعابر والحدود، ومدى قدرتهم على ضمان أمن "موكب قيادي" يدعم بسط سلطته على المنطقة العازلة. من جهته، أكد عضو المكتب التنفيذي في "المجلس الوطني" أحمد رمضان ان انفجار "باب الهوى" استهدف قيادة المجلس الوطني، وأن جميع أعضاء المكتب التنفيذي بخير. وأوضح "إن محاولة التفجير تمت بسيارة مفخخة مشحونة بانابيب غاز، وانفجرت السيارة قبيل دخولنا المعبر بدقائق، حيث كنا على وشك الاجتماع مع رئاسة الأركان العسكرية للجيش الحر، و كانوا في استقبالنا عند المعبر". وأبلغ رمضان صحيفة "الحياة" أن أعضاء المكتب التنفيذي الناجين من الانفجار هم، الى صبرا، عبد الباسط سيدا وفاروق طيفور وعبد الأحد اصطيفو وسالم المطلك وجمال الورد وأحمد رمضان وبشار الحراكي (مسؤول الملف الأمني) ومحمد سرميني مدير مكتب رئيس المجلس الوطني"، وأكد أن مستقبليهم من قيادات الجيش الحر لم يصبهم اي اذى". ودخل المعبر دائرة الضوء في بدايات الازمة السورية بعد سيطرة لواء عاصفة الشمال التابع لميليشيا الجيش الحر عليه، وتربط علاقات جيدة بين اللواء المذكور والسلطات التركية التي تسهل حرية الحركة والانتقال عبر هذا المعبر الى الداخل السوري. وفي هذا الخصوص تتحدث تقارير صحافية عن تسهيل دخول المقاتلين الأجانب والاسلحة الى الداخل السوري عبر الأراضي التركية مرورا بمعبر باب الهوى الخاضع لسيطرة المعارضة السورية المسلحة. كما برز الحديث عن هذا المعبر، بعد اختطاف الحجاج اللبنانيين الاحد عشر من قبل المعارضة السورية المسلحة، حيث تم الافراج عن اثنين من المخطوفين عبر المعبر المذكور بعد تنسيق بين لواء عاصفة الشمال والسلطات التركية |
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!
No comments:
Post a Comment