Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
– عندما تمّ السير بقانون يعتمد النسبية كانت التوقعات والتقديرات لنتائج القانون الجديد مختلفة كثيراً عما تبدو عليه اتجاهات الانتخابات اليوم، فالانطباع الأول كان قائماً على معادلة أنّ انتخابات 2009 جاءت بنتيجة تقول إنّ الأغلبية الشعبية للمصوّتين في كلّ لبنان تمنح أصواتها لتحالف داعمي المقاومة المكوّن من مرشحي الثامن من آذار والتيار الوطني الحر الذين كانوا يومها حلفاً متماسكاً، بينما جاءت الأغلبية النيابية في مكان آخر، حيث تحالف قوى الرابع عشر من آذار والنائب وليد جنبلاط، وأنّ ما ستفعله النسبية هو إعادة تصحيح مكان الأغلبية النيابية إلى حيث الأغلبية الشعبية.
– في الحصيلة الإجمالية سيبقى هذا الاستنتاج صحيحاً، لجهة جمع حاصل ما سيحصده تحالف الثامن من آذار مضافاً لما سيناله التيار الوطني الحر، لكن ما فعله قانون النسبية هو أنه أطلق ديناميكية سياسية قبل الانتخابات وفي التحالفات، وتشكيل اللوائح، بمثل ما فعل انتخاب العماد ميشال عون رئيساً للجمهورية. فمن جهة تغيّر المشهد السياسي والانتخابي، ومن جهة تغيّرت النتائج التفصيلية للانتخابات على أساس النسبية عما كانت توحي به في بداية طرح القانون.
– في السياسة من الواضح أنه منذ انتخاب العماد ميشال عون رئيساً للجمهورية، وبالتتابع مع قانون النسبية وما يفرضه من تحالفات، صار في البلد حلفان يقف حزب الله في منتصف الطريق بينهما، ولم تعُد المقاومة وسلاحها على الطاولة خلافاً لما يوحي به خطاب الرئيس سعد الحريري الانتخابي، وخصوصاً بخلاف ما يدّعيه وزير الداخلية نهاد المشنوق. فالحاكم لوضعية تيار المستقبل صار قبل الخيار السياسي هو عودة الرئيس الحريري إلى رئاسة الحكومة، والباب وحيد: وهو التحالف مع التيار الوطني الحر، وهو تحالف صار فوق الخيارات السياسية التي ستتطيّف وفقاً لمقتضياته، وليس كما يحدث عادة أن تنضبط التحالفات بمقتضيات الخط السياسي وما ينتجه من مشتركات، وكتلة المستقبل والتيار الوطني الحر ستبقى أقلية غير كافية لتسمية رئيس حكومة، ولن تكون القوات اللبنانية ولا كتلة النائب وليد جنبلاط في هذا الحلف، بل ربما النائب طلال أرسلان، وليس ممكناً في السياسة قيام التيار الوطني الحر بمبادرة تسمية الحريري من دون تنسيق مع حزب الله، ولا من دون حسم وضع قضية سلاح المقاومة خارج البحث.
– على ضفة مقابلة نشأ عن انتخاب العماد عون رئيساً وبالتتابع مع قانون النسبية فراق بين تيار المستقبل، المتسارع الخطى نحو التيار الوطني الحر، وكلّ من النائب سليمان فرنجية والنائب وليد جنبلاط، وصارت نواة حلف جديد يقوده رئيس مجلس النواب نبيه بري الحليف الاستراتيجي لحزب الله، يضمّ جنبلاط وفرنجية وكتلتيهما والقوميين والرئيس نجيب ميقاتي ومَن معه والوزير السابق فيصل كرامي والوزير السابق عبد الرحيم مراد وسائر مَن يفوز من مناخ الثامن من آذار والمستقلين مثل نائب رئيس الحكومة السابق ميشال المر، ولهذا الحلف مرشح رئاسي هو النائب سليمان فرنجية ومرشح لرئاسة الحكومة هو نجيب ميقاتي، مثلما في الحلف المقابل مرشح رئاسي هو الوزير جبران باسيل ومرشح لرئاسة الحكومة هو الرئيس سعد الحريري.
– حكومة وحدة وطنية برئاسة الحريري ستكون مرجّحة، ولكن بشروط مختلفة أبرزها الابتعاد عن خطاب الوزير المشنوق تجاه المقاومة، وقد ألزم نفسه بالابتعاد عن كلّ تسوية. والمفهوم هنا هو كلّ حكومة، لا يكون فيها سلاح المقاومة تحت قيادة الجيش وعساه لا ينسى وعسى الآخرون يتذكّرون ويذكرون، ومن الشروط أيضاً أن تضمّ الحكومة تمثيلاً لكلّ الكتل النيابية بأحجام ما نالت من نواب ونسبياً بين الطوائف، وستكون عندها حكومة الاستقرار الذي يُكثر الرئيس الحريري الحديث عنه، وتكون أولوياتها أولويات اللبنانيين لا المطالبات الغربية والعربية المتربّصة بلبنان، وهي أولويات تنصبّ على شؤون يتقدّمها ملف النازحين، والكهرباء، والنفايات، ومكافحة الفساد، لا سلاح المقاومة بالتأكيد.
Notorious tendencies
-
“FICO meets PUTIN. Moldova second front. RUTTE, stop poking The Pirate.
Trump, Panama & Greenland“ (Christoforou).“Ray McGovern : Trump, CIA, and a
Helples...
Episode 60: Secrets Of The Synagogue
-
Episode 60: Secrets Of The Synagogue December 20 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
______________________________...
Voltaire, actualité internationale, n°113
-
Outre ce site internet gratuit, nous publions une lettre confidentielle en
PDF, Voltaire, actualité internationale. Chaque jeudi soir ou vendredi
matin, vo...
What are terrorists in Syria trying to achieve?
-
*Note: This was written on November 30 and published evening December 1.
Since then, I’ve been on the road & unable to post here, much has changed,
so the ...
Report on Beth Israel vigil 11-30-24
-
*The Only Game in Town? Really!??*
Witness for Peace has long claimed to be the only synagogue protest on the
planet. “Not So Fast!” says the quiet Vigil...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Prince Charles: Foreign Jews behind bloodshed in ME
-
In May, 2017, British Crown Prince Charles declined an invitation from
Zionist entity’s president Reuven Rivlin‘s to attend the 100th anniversary
of the no...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment