"Brother" Omar Suleiman |
- The separation of new cadres from its ranks,
- Vigorous campaign launched by a dismissed Muslim btother against the nomination of General Omar Suleiman, to the Presidency of the country,
- Attack on businessman Najib saoiros.
Abul Fatouh, a former member in Shura «brotherhood», stressed that the Egyptian revolution facing enemies within Egypt «and beyond, and young people should keep their revolutions».
On another level, the wave of splits continued in «brothers», the seventh day newspaper revealed that Helmi Al-Jazzar Egyptian the Chief Administor of the Office of the community in the city 6th of October of , issued a decision to terminate five youth members joining other political parties not the freedom and justice party.
Mohammad Badi andother leaders threatened to dismiss any member who does not comply with the decision not to belong to any political party other than «liberty and justice party», established by the group in early June.
The new "liberty and justice party» launched an attack on a prominent businessman Naguib saoiros, founder of Egyptian «Liberal» Party, the Chairman of the party, Mohammed morsi, called to confront a symbole of corruption established to face all Egyptians, in reference to saoiros. He stressed that saoiros scheme will fail, not because he is Christian, there are many honest Christians, but because he is one of the remnants of the former regime and has no real political experience.
Cabinet spokesman Ahmed Saman was quoted as saying that "the Government meeting confirmed the rejection of foreign interference in national sovereignty, and condemns such intervention, adding that Egyptian law stipulates approval of the Ministry of social solidarity on any grants or aid to any registered association in Egypt.
تصدّرت جماعة «الإخوان المسلمين» المصريين المشهد السياسي في البلاد، أمس، إذ توزعت الأدوار على أركانها في عدة جبهات: فصل كوادر جدد من صفوفها، وحملة قوية لأحد رموزها المفصولين ضد ترشُّح اللواء عمر سليمان لرئاسة البلاد، إضافة إلى هجوم آخر على رجل الأعمال نجيب ساويروس. وانتقد المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، القيادي المفصول من «الإخوان»، عبد المنعم أبو الفتوح، مؤيّدي ترشيح اللواء عمر سليمان لانتخابات الرئاسة في أيلول المقبل، واصفاً ذلك بأنه «خيانة عظمى للثورة»، على قاعدة أن سليمان هو «الذراع اليمنى للرئيس المخلوع» حسني مبارك. وشدّد أبو الفتوح على أن الثورة المصرية «تواجه أعداءً داخل مصر وخارجها، وعلى الشباب أن يحافظوا على ثورتهم». ووصف أبو الفتوح، العضو السابق في مجلس شورى «الإخوان المسلمين»، الخوف من الإسلاميين في مصر بـ«غير المبرَّر»، مطمئناً إلى أن الإسلاميين «سيصلحون بعض الخلل القائم حالياً في مصر، لأن الإسلام دين إصلاحي وليس ديناً إقصائياً لأحد».
على صعيد آخر، تواصلت موجة الانشقاقات في «الإخوان»، إذ كشفت صحيفة «اليوم السابع» المصرية عن أن مسؤول المكتب الإداري للجماعة في مدينة السادس من أكتوبر، حلمي الجزار، أصدر قراراً بفصل خمسة من شباب الجماعة. ونقل موقع الجريدة على الإنترنت قوله إن «قرار الفصل لم يأت إلا بعد خمس جلسات من النصح مع الشباب لتوضيح موقف الجماعة بعدم المشاركة في أيّ أحزاب سياسية غير حزب الحرية والعدالة».
وكانت مجموعة من شباب الإخوان المسلمين في مصر قد قررت تأسيس «حزب التيار المصري»، في ما وصف بأنه انقلاب واضح على الجماعة، ما استوجب تهديد المرشد العام للجماعة محمد بديع وعدد من قيادييها بفصل أي عضو لا يلتزم بقرار الجماعة الخاص بعدم الانتماء إلى أي حزب سياسي غير حزب «الحرية والعدالة» الذي أسّسته الجماعة في أوائل شهر حزيران الماضي.
ومن جديد حزب «الحرية والعدالة» إطلاقه هجوماً حاداً على رجل الأعمال البارز، مؤسس «حزب المصريين الأحرار»، نجيب ساويروس. ودعا رئيس الحزب، محمد مرسي، في تصريحات نقلها موقع «الإخوان» عبر الإنترنت إلى «ضرورة مواجهة أحد رموز النظام السابق الفاسدة الذي أنشأ حزباً يريد أن يواجه به المصريين جميعاً»، في إشارة إلى ساويروس. وأكد أن ساويروس «سيفشل في هذا المخطط، ليس لأنه مسيحي، فهناك كثير من المسيحيين الشرفاء الذين تهمهم رفعة الوطن واستعادة مكانته، بل لأنه أحد فلول النظام السابق وليس له سابقة عمل سياسية، فضلاً عن عمره القصير في العمل العام».
على صعيد آخر، قرر مجلس الوزراء المصري تأليف لجنة لتقصّي الحقائق في ما نقلته وسائل إعلام عن السفيرة الأميركية السابقة لدى القاهرة، مارغريت سكوبي، التي أنهت مهمتها الدبلوماسية في القاهرة قبل أيام، بشأن إنفاق 40 مليون دولار على الجمعيات الأهلية لدعم الديموقراطية في مصر. ونقل موقع «الدستور الأصلي» عن المتحدث باسم مجلس الوزراء أحمد السمّان قوله إن «الحكومة في اجتماعها أكدت رفض تدخل أي جهة أجنبية في السيادة القومية، وتدين أي تدخل لأي جهة أجنبية في السيادة المصرية»، مذكّراً بأن القانون المصري ينصّ على أنه لا بد من موافقة وزارة التضامن الاجتماعي على أي منح أو مساعدات تتلقاها جمعية مسجلة في مصر.
Hillary extends olive branch to Muslim Brotherhood |
"We welcome dialogue with America to remove any misunderstandings and bridge gaps," Ghozlan, Brotherhood spokesman, told The Associated Press.
New cracks form in Egypt's Muslim Brotherhood
CAIRO — Several members of Egypt's Muslim Brotherhood, including a prominent senior figure, broke off to form a new political party Sunday, exposing further cracks in the influential Islamic group that is expected to be the most formidable contender in Egypt's upcoming elections. The Brotherhood was the most powerful and organized opposition party before President Hosni Mubarak was ousted Feb. 11 in a popular uprising. It is expected to win big in parliamentary elections set for September. But the movement also faces new challenges in post-revolutionary Egypt, where the new political openness is taking a toll on the venerable...
No comments:
Post a Comment