Uprooted Palestinians are at the heart of the conflict in the M.E Palestinians uprooted by force of arms. Yet faced immense difficulties have survived, kept alive their history and culture, passed keys of family homes in occupied Palestine from one generation to the next.
A protester shouts on October 29, 2014 in Beirut during a demonstration of the families of the Lebanese soldiers who were captured in Ersal, to ask for their release and draw attention to the plight of their relatives. (Photo: AFP)
The kidnappers of the Lebanese army soldiers on the outskirts of Ersal do not seem to be in a rush. They continue to blackmail the Lebanese government and have their demands met. Money and medical and food supplies have allowed them to continue their occupation of the barren areas surrounding Ersal, while the government is unable to give any assurances or guarantees to the families of the abductees.
Six trucks carrying food and medical supplies entered Ersal yesterday and will likely end up in the hands of kidnappers, who continue to blackmail and manipulate the Lebanese government, as well as the families of the abductees. Yet, the kidnappers have not taken any positive steps toward releasing some or any of the soldiers.
In the latest maneuver, Qatari envoy Ahmed al-Khatib headed to Ersal yesterday to continue the negotiations with the army kidnappers and try to obtain a clear written list of their demands.
He led a convoy of six trucks loaded with food and medical supplies, on the pretext that it is being transferred to Syrian refugee camps in the outskirts of Ersal. While political and security sources have said that “the aid will only reach the displaced Syrians,” sources familiar with the negotiations confirmed that “the supplies will be smuggled to the kidnappers who occupy the outskirts of Ersal.” The sources added that “the transfer of materials to the barren areas in the last few days has been very easy.”
In the past two weeks, large sums of money were transferred from Beirut to the hijackers.The Lebanese army seized last Saturday a car containing more than $250,000 en route to Ersal. The driver had intended to hand over the money to intermediaries in Ersal in order to transfer them to the kidnappers. After the intervention of “high-level political figures”, the driver, vehicle, and the money found on board were discharged.
While the parties involved in the negotiations have remained discreet as to the source of funds, informed sources said that Qatar is the source of funding. Other sources said that the funds come through Lebanese sources, noting that it is ransom money demanded by the kidnappers in order not to slaughter a kidnapped soldier.
Al-Khatib reportedly left Ersal shortly before midnight heading to Beirut after meeting with representatives of al-Nusra Front and the Islamic State in Iraq and Syria (ISIS), amid tight discretion about the progress of the negotiations. Until the night of October 30, the kidnappers had not handed over any written or oral list of their demands to the Lebanese authorities.
The Qatari envoy’s car, which has dark tinted glass, was stopped by an army intelligence patrol while cruising in the area of Tarik al-Jdideh on October 31. His car was also being monitored by a patrol belonging to another security apparatus, which resulted in an altercation between members of the two patrols. Al-Khatib was held for about eight hours and was released after mediation by political and security figures.
Al-Akhbar also learned that there are currently two channels of negotiation between the government and the army hijackers, one through the Director General of General Security Major General Abbas Ibrahim, and another through Health Minister Wael Abu Faour. According to available information, Faour – at one stage of the negotiations – headed to Ersal, where he met with figures who are in contact with the kidnappers, and he maintains communication with Sheikh Mustafa Hujairi (Abu Taqiyi).
Meanwhile, the families of the kidnapped soldiers decided to postpone the protests they had threatened to hold, after meeting yesterday with Prime Minister Tammam Salam, who briefed them on the course of the negotiations “over the duration of three months.”
Talal Taleb, the father of kidnapped soldier Mohammed Taleb, said on behalf of the families, “We are waiting for the return of the Qatari envoy from Ersal, and the prime minister has not given us any assurances or guarantees.”
(Al-Akhbar)
This article is an edited translation from the Arabic Edition. Related Articles
لجأ الخاطفون إلى الابتزاز بعدما اشتد الحصار عليهم (الأخبار)
بخفتها المعتادة، تتعامل الدولة اللبنانية مع ملف العسكريين المخطوفين. تعددت قنوات التفاوض، وتعدد الخاطفون، وأرسل وزير مالاً للخاطفين، فأوقفه الجيش، فتدخل وزير ثان لضمان وصول المال. مشاهد قد تكون غير مسبوقة في تاريخ عمليات التفاوض في العالم
حتى ليل امس، كان خاطفو العسكريين في جرود عرسال يرفضون إعلان مطالبهم التي يريدون من الحكومة اللبنانية تحقيقها لقاء إفراجهم عن العسكريين. محتلو جرود عرسال استقبلوا الوسيط السوري ــ القطري، مرتين خلال اليومين الماضيين، لكن من دون نتيجة. حصلوا بالابتزاز، على ما يريدونه، من اموال ومواد غذائية، لكنهم رفضوا منح الجانب اللبناني أي مقابل. مصادر متابعة لقضية الخاطفين اكّدت لـ»الأخبار» انهم لن يتنازلوا بسهولة عن العسكريين المخطوفين. فإبقاء المخطوفين في الجرود المحتلة يمثل الورقة الوحيدة التي تتيح للجماعات الخاطفة تخفيف آثار الحصار عنها. فهذا الحصار تزداد حدته يوماً بعد آخر، وفشلت كل محاولات الاختراق الجدية التي سعت إلى تحقيقها. آخر هذه المحاولات جرت أمس في جرود عسال الورد السورية، حيث وقعت قوة من جبهة النصرة وحلفائها في كمين للجيش السوري وحزب الله، ما أدى إلى فشل الهجوم، الذي كانت هذه القوة في طريقها إلى شنه في البلدة المذكورة. وبسبب تشديد الإجراءات الأمنية التي يتخذها الجيش السوري وحزب الله على الجانب السوري، والجيش اللبناني على الجانب الآخر من الحدود، اعتمد الخاطفون سياسة ابتزاز الدولة اللبنانية التي رضخت لهم. فقبل إرسال شاحنات المواد الغذائية إلى عرسال اول من امس، تسلّم الخاطفون مبلغ 280 ألف دولار، أشرف على إيصاله إلى الجرود يوم الأربعاء الماضي وزير الصحة وائل بو فاعور، بعدما هدد الخاطفون بذبح عدد من الجنود. وسبقت هذا الأمر محاولة فاشلة لإيصال المبلغ ذاته، بحسب ما ذكرت مصادر سياسية رفيعة المستوى لـ»الاخبار». فيوم السبت الماضي، كان احد مرافقي الوزير أشرف ريفي، ويُدعى ديب اللهيب، متوجهاً إلى عرسال، ناقلاً في سيارة يقودها مبلغ 280 ألف دولار اميركي، فأوقفه حاجز للجيش اللبناني. وبعد التحقيق معه، تبيّن انه مكلف نقل هذه الامول لتسليمها إلى وسيط في عرسال، بهدف نقلها إلى الخاطفين. وقد أحال الجيش الموقوف مع الاموال والسيارة على النيابة العامة العسكرية، وفيما رفضت مصادر عسكرية الإفصاح عن هوية الموقوف، فإنها نفت ان يكون الجيش قد أفرج عنه استجابة لضغوط سياسية، مؤكدة انه أحيل على مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية.
وأكّدت المصادر السياسية لـ «الاخبار» أن اللهيب عنصر امن في جهاز رسمي، وانه يعمل في فريق حماية ريفي وعائلته. وقالت المصادر إن المبلغ المالي الذي كان في حوزته مأخوذ من «النفقات السرية للاجهزة اللبنانية، لكن من خارج الموازنة». ولفتت إلى أنه بعدما صادر الجيش المبلغ الذي كان في طريقه إلى عرسال، اضطر فريق بو فاعور ــ ريفي إلى جمع مبلغ 280 ألف دولار بطريقة غير رسمية، وضمان وصوله إلى الخاطفين الذين كانوا يهددون بذبح عدد من المخطوفين. ولفتت المصادر إلى ان الخاطفين «باتوا يلعبون في المساحة الفارغة بين فرق التفاوض اللبنانية، التي لا يبدو انها تجيد التنسيق في ما بينها». وعلى ذمة المصادر نفسها، فإن ما جرى من جمع للمال وتوقيف ثم إيصال المال إلى الخاطفين، جرى من دون رضى المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم، الذي «خرج عن السمع» لنحو يومين قبل أسبوع، وتوقف عن التواصل مع رئيس الحكومة وعدد من الوزراء احتجاجاً على طريقة معالجة ملف العسكريين المخطوفين.
بري على موقفه
سياسياً، لا يزال الرئيس نبيه بري على موقفه من اقتراح التمديد للمجلس النيابي، المزمع مناقشته في الهيئة العامة يوم الأربعاء المقبل، فكما انه يرفض إجراء انتخابات يقاطعها شريك أساسي، فإنه لا يريد تمرير قانون التمديد دون موافقة شريك أساسي آخر. لذلك لا يزال يقود حركة مشاورات مباشرة مع الأفرقاء المسيحيين المعارضين للتمديد، حتى لا تفقد الجلسة ميثاقيتها. مصادره تؤكّد أنه «لولا تلقّيه إشارات إيجابية من رئيس تكتّل التغيير والإصلاح العماد ميشال عون، والنائب جورج عدوان، لما حدّد موعداً لعقدها، أقله من خلال وعدهما بتغطية التمديد عبر حضور الجلسة، لا التصويت مع القانون»، لكن ما أشار إليه عدوان أمس في حديث تلفزيوني عن أن «الرئيس برّي أبلغه أنه يريد ميثاقية في التصويت على التمديد لا في الحضور وحسب»، يفتح باب التساؤلات عما يعنيه الرئيس برّي، وهل إن عدم تصويت نواب الكتل المسيحية الأكثر تمثيلاً سيدفعه إلى التريّث في طرح اقتراح التمديد؟ بحسب المصادر «الجميع يعلم أننا لم نُعد قادرين على إجراء الانتخابات، ولن نخاطر بالدخول في الفراغ». وترى المصادر أن الجلسة «تزداد ميثاقيتها يوماً بعد يوم، مع إعلان نواب مسيحيين بارزين قرارهم التصويت إلى جانب التمديد، كما هو حال النائبين بطرس حرب ودوري شمعون». وإذ أكدت المصادر أنه «لا يُمكن الجزم بما يمكن أن يحصل يوم الأربعاء، حيث يمكن أن تطرأ الكثير من التغيرات في المواقف خلال اليومين المقبلين»، أشارت إلى أن «بال الرئيس برّي مشغول حالياً بإيجاد إخراج ملائم للكتل التي تتقاطع على رفض التمديد». وفي هذا الإطار لمّحت إلى «حديث جرى التداول به عن إمكانية ألا يرفع نواب الكتل المعارضة أيديهم لا تأييداً للقانون ولا رفضاً له، بمعنى ألا يبدوا رأيهم، بما يشبه الورقة البيضاء، التي يجري إسقاطها في صندوق الاقتراع».
مخزن سلاح في منزل دقماق
تتوالى ضربات الجيش اللبناني للمسلحين والمشتبه بهم في طرابلس والمنية وعكار، بعد سيطرته على مواقعهم ومربعاتهم الأمنية وتواريهم عن الأنظار. الضربة الأبرز التي سجلها الجيش، كانت عملية الدهم التي نفذها ليل أول من أمس في محلة أبي سمراء في طرابلس، بعدما رصدت قوة منه «تحركات مشبوهة لأشخاص ينقلون صناديق مجهولة المحتوى وبطريقة مريبة، فدُهم المكان حيث عثر على كميات كبيرة من الأسلحة المختلفة وقواذف «آر. بي جي» وذخائر متنوعة، وبنتيجة التحقيقات تبين أنها عائدة للمدعو بلال دقماق». دهم منزل دقماق كان قد سبقه دهم الجيش منزل والديه، وعثر في داخله على كميات من الأسلحة جرت مصادرتها، ما دفع دقماق إلى تبرير وجودها بأنها قديمة وبالية، وتعود إلى معارك قديمة، لكن صوَر المضبوطات أظهرت أن الأسلحة جديدة، ما دفع دقماق إلى الادعاء لاحقاً بأنه «قام بتخزينها لا لاستعمالها»، لكن وصول عمليات الدهم فسرت على أنه ما من خط أحمر أمام الجيش، وان الغطاء سقط عن الجميع، لكون دقماق يعد من أبرز المقربين من وزير العدل أشرف ريفي، وكان يَعدّ نفسه محمياً. وقد تبين أنه في تركيا.
A ceasefire in which only one side stops fighting
-
“Syria: Why Is It Collapsing NOW? | NeuSta Analysis Podcast“.“Matthew Hoh:
Is the War in the West Asia Turning into a new Situation?“ (Dialogue
Works).“Col...
Ce qui change au Moyen-Orient, par Thierry Meyssan
-
La première conséquence des massacres israéliens à Gaza, en Cisjordanie, au
Liban, en Syrie, en Iraq et au Yémen n'est pas celle que nous attendions. À
ce ...
Episode 52: America As Blood And Soil
-
Episode 52: America As Blood And Soil November 27 2024
___________________________________ More Vids! +BN Vids Archive! HERE!
_____________________________...
Report on Beth Israel vigil 11-09-24
-
*15th Annual Bill Henry International Eat-a-Cheeseburger Day: A Success*
Here’s the group celebrating the Jewish holiday commonly referred to as The
Day...
Fake Rolex Pearlmaster 39 of Timekeeping
-
The Rolex Pearlmaster, often referred to as “the pearl of the Oyster
collection,” epitomizes the pinnacle of luxury watchmaking. Crafted
exclusively in pre...
-
Hello all,
It is with great sadness that I share with you the passing of our beloved
sister, Mother, and Grandmother, the individual that you all knew ...
Ikhras Endorses Muntadhar Al-Zaidi
-
“Oh parties of banditry and sectarianism and corruption, we have come and
our goal is to destroy you.” Ikhras formally endorses Muntadhar al-Zaidi,
Iraqi j...
Guantánamo Bay victim sues Ottawa for $50 million
-
Djamel Ameziane, an Algerian-born technician, who took refuge in Canada in
1995, sues Canadian government for $50 million as compensation for the
detention...
Palestinian Women – One for All, All for One
-
Honouring All Palestinian Women by Honouring Three: Hanin Zoabi, Ahed
Tamimi, Samah Sabawi Vacy Vlazna “Palestinian women have always stood side
by side ...
US’s Saudi Oil Deal from Win-Win to Mega-Lose
-
By F. William Engdahl Who would’ve thought it would come to this? Certainly
not the Obama Administration, and their brilliant geo-political think-tank
neo-...
-
*Mordechai Vanunu wins human rights prize of Brazilian Press Association *
* http://www.alternativenews.org/english/index.php/features/updates/7038-mordechai...
Abdul Aziz Rantissi:
"My ultimate wish, my God, is to attain martyrdom,"...God granted him his wish on April 17, 2004, at the hands of Israeli assassins.
No comments:
Post a Comment