Saturday, 16 October 2010

Its Time To Liquidate PLO

Comment

Two days ago I commented on: Yasser Abd Rabbo: The Life Of A Defeated Politician posted in Ikhras
Check it before reading this piece written by Dr. Saeb Shaath about, Yesser Abd Rabbo acceptinig the Jewish State, and calling to liquidate PLO, to face the Zionist project.
Dr.Shaath clamed that Yesser was the Director of Habash Office, that he convinced Hawatimi to seperate.

Both clames are not true, Yesser, at that time was too small to do that, he was still a student at the American university of Cairo, and Habash was in jail in Syria. (Wadi Haddad kidnaped (freed) Habah while Syrian were moving Habash to another Jail).

Yes, Yasser wa the Arafat's Man within DFLP and did his best to destoy it.
Walid Qadoura, (Nephew of Ahmad al-Yamani-One of the founders of Arab Nationalists Movement) played a similar dirty job within PFLP, he was with Hawatmi, and when Hawatmi left, walid stayed, (Why?). He was among the people who lead the second seperaton (Seperation of Revelutionary Front) and at the last moment he again stayed in PFLP. Again Why?
He, later joined Abu Al-Abbas was spying on him for Abu Iyad. The later, after using Walid handed him to Abu Al-Abbas, and he was in Jail until freed during the 1982 invasion. Walid sold himself during his arrest in 1964 by Lebanese Mukhabarat.

Both Yesser and walid, and many worked for Arafat, "Father Palestine" (Check my comment her) to destroy PFLP, and the Palestinian Cause.


بقلم : د. صائب شعث
ياسر عبد ربو ، نيابة عن محمود عباس يعلن استعدادهم للاعتراف بالكيان الصهيوني كدولة يهودية، ليت عبد ربو كان رائعا بتفجير القنابل ضد العدو الصهيوني  عندما كان مديرا لمكتب الحكيم جورج حبش ، كما يفعل اعلاميا الأن ، بل كان دوما بارعا في شق الصف الفلسطيني، فهو الذي اقنع حواتمة بالإنشقاق عن الشعبية وتشكيل الجبهة الديموقراطية و بالتالي اضعاف اقوى فصيل فلسطين آنذاك، و استمر بالروائع فشق الجبهة الديمقراطية عدة مرات، و شق بعدها و فتت عدة فصائل فلسطينية. عبد ربو دائما كان المقاول الرائع في الهدم و النزول بالسقف الوطني الفلسطيني درجات الى الأسفل في مطالبة، عندما كانت تؤمن منظمة التحرير بحتمية و استراتيجية تحرير كامل التراب الفلسطيني، هو من نَظَرَ أيديولوجيا وواقعيا للراحل عرفات بحل الدولتين، فدمر استراتيجية الدولة الديموقراطية العلمانية، خرج على المؤتمر الوطني المنعقد بقاهرة السادات بعد حرب أكتوبر تشرين، بفكرة إقامة الدولة على اي شبر يُحَرَر .و كانه كان حاملا  بالفعل للمدفع الرشاش و حرر امتارا من فلسطين و يريد منظمة التحرير ان ترفع الراية على الأشبار المحررة.
تاريخ هذا الرجل بالفعل تلخيص كامل و شامل لنجاح استراتيجية تحطيم الثورة الفلسطينية من الداخل و النتائج  جليلة .
أعلنت مسبقا عن نواياهم فصدقوني القول
إن ما صرح به بوق عباس ليس جديدا، بل يؤكد ما اعلنته شخصيا قبل اسبوعين في لقاء متلفز مع محطة "برس تيفي "الناطقة بالإنجليزية كرد على تصريحات الصهيوني اليميني وزير خارجية الكيان العنصري ليبرمان- الذي كشف عن مخططه لتجسيد يهودية الدولة الصهيونية من خلال اخلاء فلسطيني الخط الأخطر ، فلسطينيي الخط الأخضر الذين قهروا المجازر الصهيونية و ثبتوا في اراضي فلسطين التاريخية عام 1948، هذا الذئب الروسي الصهيوني يريد ترحيلهم الى مناطق سلطة رام الله، مع تبادل بعض مناطق النفوذ بالمثلث مع الكيان و ضم الكتل الاستيطانية للكيان ، وكذلك وادي الاردن ومنطقة الحمة بالبحر الميت.
 في اللقاء الذي كان خبر رئيس لنشرة الأخبار الإنجليزية ، قلت : بان مكمن الخطورة ليس  في مخططات ليبرمان  فهذه المخططات موجودة منذ زمن , شارون كان يعتبر الوجود العربي تهديد تاريخي للكيان الصهيوني وكل القيادة الصهيونية بتلوينيها الحزبية المختلفة تؤمن بذلك، مكمن الخطر في تعاطي عباقرة سلطة رام الله و بقايا قيادة رميم منظمة التحرير ،مع هذه المخططات، عباس و عبد ربو أخوان انهمكوا علي هذه الأفكار في عام 2002، فور سقوط 13 شهيدا لنا بالمثلث، عنما تلاحم شعبنا في داخل الخط الأخضر مع شعبه في غزة ،القدس والضفة في اوج الانتفاضة الثانية، هاجمهم عباس طالبا منهم ان لا يقحموا انفسهم "بنضالنا"، وكانه المقرر الأعلى بشؤون النضال الوطني! هذا الوصي المفروض على اعناقنا, ناقش كل سناريوهات " الترنسفير" مع  " يوسي بيلن" في عام 1994 ،كجزئية من متاهات النظر في تسليم القدس للصهاينة و تسمية ابوديس، بالقدس الشرقية.
 تعاطت هذه الإمعة السياسية بجدية قصوي مع انتفاضة شعبنا داخل الخط الأخضر و ابدت حرصها الشديد على  التفاعل مع افكار قمعها في المهد ضمانا لأمن الكيان العنصري. انطلق ذلك بالتوازي  مع حملة عباس في قطاع غزة لشراء سلاح المقاومين، بقدر ستة الاف دولار للمدفع الرشاش، ووعود بضم البائع لأجهزتهم الأمنية، او الانضمام لجيوش البطالة المقنعة.
 فشل في ذلك في غزة و لكنه نجح الى حد بعيد في الضفة الغربية، وحول رجال مقاومين اشاوس في كتائب الأقصى ،الى مشروع تعاون فن مسرحي مع الفنانين اليساريين الصهاينة، واول عمل مسرحي مشترك قاموا به اسند المخرج الصهيوني لشباب الكتائب دور الحيوانات المتوحشة التي اضحت اليفة ! الكثير شاهد هذه المسرحية علي خشبات مسارح جنيين و صفق بحرارة لهذا الأبداع  المسرحي المشترك، الرمزية جُسدت  في فصول هذه المسرحية!
اِختطًاف منظمة التحرير الفلسطينية
بتتبُعي لمسيرة هذه المجموعة التي اِختطفت منظمة التحرير  في منتصف الثمانينات، والتي تزامن معها تصفية شاملة لكل قيادات الثورة منذ ذلك الحين ، خَرجتُ بنتائج علمية صالحة للتحليل و الاختبار و التقييم والتمحيص داخل اي مختبر فكري ،علمي، او مطبخ سياسي. هذه الزُمرَة المفروضة امريكيا و صهيونيا على رقاب شعبنا ، تعتبر نفسها فكريا جزء من حركة المِعراخ الصهيونية، اي التكتل الذي يقوده حزب العمل الصهيوني، زعيمهم الروحي هو الثعلب شمعون بيرس، تسارعت وتيرة عطائها و تطورت بعد اسلو بفعل المناصب و شاشات التلفزة و استقبالات البيت الأبيض ، المال و الالقاب , فتفانت بتقديم  الخدمات .
De-Development
 في اتفاق باريس او "برتوكول باريس الاقتصادي" لعام 1994، نجحوا في فرض انكماش اقتصادي سنوي علي الاقتصاد الفلسطيني بنسبة تتراوح بين 5 الي 10% سنويا، اي تدمير مستمر لقطاعات الزراعة والصناعة الفلسطينية، في المجال العلمي قبل اوسلو كانت فلسطين تحت الاحتلال مصنع اكاديمي رائع بمستوى رفيع، الأن  المناهج تصمم في تل ابيب و تفرض من رام الله. هذا ما يعرف في الاقتصاد السياسي بالمصطلح الذي أُخترع لتوصيف هذه الحالة الفلسطينية الغريبة عن العلوم الدنيوية او الدينية فاصطلح عليها مصطلح .De-Development
إعادة تأهيل  الشعب علي طريقة هوليوود
 حولت سلطة  اوسلو الشعب الفلسطيني من شعب عامل و منتج  الى شعب يقتات من مكرمات الدول المانحة و خلقوا ثقافة الدولار بديلا عن ثقافة التضحية و الكفاح ،مزقوا في النسيج العائلي و الاجتماعي الفلسطيني. نلاحظ في الجيل الذي تأهل  على اخلاقيات اوسلو ، اذا انتمى لفصيل او لنقابة او لجمعية يسال عن مصاريف المهمات اولا، الجيل السابق كان يدفع ماله و دمه عضوية او لتكفل بمهمة.
خُلقت منظومة ثقافية و عادات يومية استهلاكية  جَعلت الوطن  للفلسطيني الشاب ،عبارة عن  سيارة و راتب و جهاز تلفون "جوال"، عمليات غسل ادمغة و إعادة تأهيل  الشعب المنتج المناضل بطريقة ترضى عنها الصهيونية،  قائمة على قدم وساق، تعويده على الاستهلاك المادي الصرف و الانتماء لثقافة استهلاكية غربية نحن غريبين عنها و لا نستطيع ان نجاريها . سلطة  رام الله تدرب الشعب على الكسل و التسول فخلقو البطالة المقنعة ،ان تأخذ راتبا سلطويا و انت لا تعمل ان تكون بطريقة او اخرى قابض ثمن بيع حقك الوطني, و شريكهم في كل شيء من اسقاط حق العودة الى التخلي عن القدس و افضل اراضي الضفة الغربية و بيع وادي الأردن و الحمة، كيف تنتقدهم وانت قابض الثمن مرتاح في بيتك؟
 لم يجرؤ الكيان الصهيوني على غرز مستوطناته داخل الضفة و غزة بهذه الكثافة الا تحت حراب اوسلو وفي ظل هذه الشخصيات  الكرتونية التي  جهزتهم لنا امريكا، منذ زمن ،فثقفتهم  بثقافة الدولار و البستهم الجينز الأزرق، و سحبت البشرة السوداء عن وجههم وضعت لهم العدسات اللاصقة الزرقاء و في رؤوسهم الحلساء زرعت لهم الشعر الأشقر. فصفا عباس عبس و عبد ربو ابدو Abdo، و تمركزوا بالمقاطعة، كمعارضة عمالية صهيونية مبدئية ضد اليمين الفاشي الذي يقوده نتن ياهو و ليبرمان.
هذا هو القادم
 ما قاله عبد ربو بانهم سيعترفون بإسرائيل دولة صينية -(يهودية صافية بلا عربي مسلم او مسيحي)  إن أرادوا ،اذا هم اعترفوا بدولة فلسطينية بحدود  عام 1967،ذكي و داهية هذا العبدو ، نحن شعب يفتقر للذكاء  يا مستر ابدو" Mr. Abdo "  و سنطلق يدك بمصير ملايين من شعبنا  داخل الخط الأخضر لكي تقرر انت  مصيرهم و مصير اجيالنا القادمة يا ابن المعراخ.
  تصريح  المستر ابدو،  يعني اننا وصلنا الي نهاية الطريق، و اتمت سلطة رام الله مهمتها في تسليم الضفة الغربية و القدس الى الكيان الصهيوني الذي اختراعهم لسبب واحد فقط ، إن عدنا الى اتفاقية غزة اريحا،  هدفها كان الخلاص من شوكة الخاصرة الصهيونية،  غزة و رميها الى البحر  لأنه يصعب  على الصهاينة حكمها والسيطرة عليها، الهدف التالي الذي نحن بصدده الأن ،ضم  والتهام الضفة الغربية بقدر كبير  تحت شعار مناطق نفوذ امني وعسكري  وكتل استيطانية وشبكات مواصلات أمنة للمستوطنات والمناطق الأمنية،  ولقد اعطتهم اوسلو الحق بذلك.

   جدد براك اوباما  في رسالته الأخيرة لنتن ياهو (قبل اسبوع) العهد في وثيقة بوش لشارون ،لا عودة لحدود ال1967، لا لدولة ذات سيادة، نعم لربط الكتل ، نعم ليهودية الدولة، نعم لابتلاع القدس، بعد ذلك تتبقى بعض الجيوب بالضفة تصلح لحكم ذاتي ، وكذلك جيوب داخل الخط الأخضر ،تمنح حكم ذاتي مربوطة بدول "البندو ستانات " العربية في قارة الخليل او شبه جزيرة جنين او مرتفعات طول كرم، هذا هو القادم ، هذه هي الاستراتيجية الصهيو-أمريكية. اتفاقية غزة اريحا  اعطتهم اي لقيادة اسلو ،اريحا  منتجعا ليتقاعدوا تحت الشمس، لكى يكتشفوا بان بشرتهم سمراء و شعرهم ليس اشقرا ، وحزب العمل وتجمع المعراخ  الصهيوني كان يعتبرهم اعضاء مراقبين في الحزب غير فاعلين ،و تسيح عدساتهم اللاصقة الزرقاء فتزيدهم عمى على عمى.
ما العمل  
 اولا: الخطوة الهامة و الملحة الأن ، العمل على افشال اي محاولة للوصول الى اتفاقيات موقعة مع الكيان الصهيوني،  المهم ان لا يوقع احد على شيء.
ثانيا: ان تنسحب الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين من منظمة التحرير الفلسطينية فورا، و تتبعها باقي الفصائل الوطنية، ان تبقى بعضها و لم تنسحب فهي سقطت ضحية لعبودية الدولار فوق مصلحة شعبها، كيف تقتات  ايها القائد اذا عباس قطع الراتب ؟ مثل بقية شعبك بالعمل و الأبداع، كفاكم كسلا، و تحويلا لنضالاتنا لظواهر صوتية بلا صدى.
ثالثا: تشكل الفصائل المقاومة و الشخصيات السياسية  و الفكرية  الوطنية قيادة جماعية جديدة تشرف على العمل الوطني اليومي الفلسطيني، و تعد لبناء مظلة جديدة للعمل التحرري الفلسطيني.
رابعا: تقوم هذه المظلة الوطنية بالدعوة لمجلس وطني شعبي بتنسيق و تنظيم عالي يضمن تمثيل كل فئات الشعب الفلسطيني في الداخل و الشتات،  اول عمل يطرح على هذا المؤتمر هو حل منظمة التحرير الفلسطينية، وبناء منظمة جديدة بدستور يعيد الحياة الي الدستور الأساس لمنظمة التحرير حين اسست عام 1964 قلبا وقالبا.
د. صائب شعث: مفكر عربي  و خبير شؤون الشرق الأوسط
River to Sea Uprooted Palestinian

1 comment:

Anonymous said...

DEAR BLOGER
The information included in Dr Saeb Shaath’s article is 100% correct Aded Rabo left the university in Cairo in the 2nd year og his study, then he worked in George Habash’s office in the 1968 he became his office director, little bit of research would of saved yourself this impressments. Dr Shaath him self an academic man and one of the well known big Guns of the Arab lift.