Any observer of the events in the Arab region must have noted that since the beginning of last year (2011), the "Arab spring" in the region was hijacked, and turn the attention of the majority of the Arab and Muslim masses away from the Palestinian cause, that n bews has become of second or third degree.
In this atmosphere, some voices focused on the "Iranian threat and the Iranian enemy", and the event Syrian .... they even considered that Iran is the biggest enemy and more dangerous than Israel.
The brutal aggression on Gaza correct's the picture, and pushed the Palestinian title to the front in the Arab media. At the same time, it reminded everyone that the real enemy and the real danger is Israel before anything else. More than that, the aggression mobilized the Arab masses against the real enemy...This could not have happened without the Israel insanity. They wanted to subjugate the Palestinians, and Allah wanted to rectify the Arab conscience and correct the positions of the Arab media, and even provoke the enthusiasmof the Arab masses.
Cautious Mursi |
Palestinian reaction revealed the superiority of the military capability of resistance organizations, which can be considered a turning point in the struggle against the occupation. The resistance downing to F-16 as well as the shooting down of the Israeli non-pilotaircraft, and directing long-range missile that arrived at the outskirts of those Aviv, forcing million Israelis into shelters to escape Palestinian rockets, all indicates that there is a new ability of the resistance and should be taen into account, and that the Israelis will not feel the safe as long as the occupation continues.....
In 1982, Israel invaded Lebanon, this was the moment where he Hezbollah was born, to insult and defeat Israel after a few years.
In 1955, when the Israeli unit led by Ariel Sharon blow Bear Safa on the outskirts of Gaza, and killed 39 Egyptians, Sudanese and Palestinians, The president Nasser responded and formed an Egyptian battalion led submitted by Mustafa Hafez, which carried out commando operations inside Israel that have killed more than 1400 people .
Thus bounced the arrow to the Israeli chest
What will happen this time? A question deserves to be asked, and the answer worth waiting.
Comment:
Brother Fathi looks opimistic, I would remind him that while, before and after, Mustafa Hafez was fighting Israel, the American Brotherhood were fighting Nasser, and now their priority is fighting the Nasser of Syria.
Musi is NO Nasser, Just now I read on Al-Maydeen; Peres thanked Mursi for his great efforts, but Hanas refused. Musri spent 20 minutes talking to Haniya over phone
However, I agree with brother Fahmi, thanks for Netanyahu, he entered the trap, and spoiled the "Arab Spring" PARTY.
They plan, and Allah plans, he is the best planner
Thanks for Islamic Jihad and all Freedom fighters of Gaza, including the true sons of martyres Ahmad Yasin and Rantisi, who refused the Qatari bribe.
In case you missed it
- Hamayreh: Sheikh Hamad: ahlan wasahlan (welcome to Palestine)
- Khalid Amayereh calling for "UNITY"??
- Brotherhood Complicity in Israeli aggression on Gaza regime to impose new security arrangements
- Damuscus: The new Whorehood's First Qibla, and Second Haram
- On American Brother's Hamayreh and "Shiite extremists"
الأول أن الشكر الذي أتحدث عنه مغموس بالدم وخارج من رحم الاحتقار والكراهية.
والثانى أننى أدرك جيدا أن الشعب الفلسطيني الذى لايزال ينزف دما منذ أربعينيات القرن الماضى هو الذى يدفع ثمن العربدة الإسرائيلية.
الأمر الثالث أنني حين أتحدث عن الشكر للسيد نتنياهو فذلك لا يعني أنني فرح لما حدث، ولكننى أردت أن أقول إن الجريمة التي وقعت بحق الشعب الفلسطيني في القطاع أبرزت إيجابيات تستحق الاهتمام والرصد.
فأي مراقب للأحداث في المنطقة العربية لا بد أن يلاحظ أن "ثورات الربيع" التى شهدتها المنطقة منذ بداية العام الماضي (2011) خطفت أبصار الجميع، وصرفت انتباه الأغلبية عن القضية الفلسطينية، الأمر الذي حولها في وسائل الإعلام إلى خبر من الدرجة الثانية أو الثالثة. وفي هذه الأجواء ارتفعت أصوات البعض بأحاديث ركزت على "الخطر الإيراني والعدو الإيراني"، كما شغل آخرون بالحدث السورى .... ووصل بالبعض أن بدأوا يشيرون إلى إيران باعتبارها العدو الأكبر والأخطر مما تمثله إسرائيل.
وقد تكفل العدوان الوحشى الأخير على غزة بتصحيح الصورة المختلة والشائهة. ذلك أنه دفع العنوان الفلسطيني إلى المقدمة وأعاده إلى مكانه خبرا أول في وسائل الإعلام العربية. وفى نفس الوقت فإنه ذكّر الجميع بأن العدو الحقيقى والخطر الحقيقي يتمثل في إسرائيل قبل أى شىء آخر. وأكثر من ذلك فإن العدوان استنفر الجماهير العربية التى ظلت طوال الأشهر الماضية تخرج معبرة عن مطالبها واحتجاجاتها. وإذا بنا نراها بعد الغارات الإسرائيلية تعلن عن غضبها وتستعيد رفضها وخصومتها للسياسات الإسرائيلية، وتضامنها مع الشعب الفلسطينى. وما كان لكل ذلك أن يحدث لولا إقدام إسرائيل على جريمتها التى أرادوا بها تركيع الفلسطينيين، فأراد ربك أن تصحح الوجدان العربى وتصوب مواقف الإعلام العربى، بل وتستثير حماس الجماهير العربية.
بالتوازي مع ذلك نلاحظ أن القيادة المصرية حرصت منذ تولي الرئيس محمد مرسى منصبه على أن تتعامل بحذر مع الإسرائيليين، وأن تتجنب التصعيد إزاءها بناء على اجتهادات أو تحليلات دعت إلى التهدئة في الفترة الماضية، إلا أن العدوان الإسرائيلي اضطر القيادة المصرية لأن تتبنى موقفا أكثر حزما، وألا تتردد في التصعيد السياسي. وهو ما تجلى فى الزيارة التى قام للمرة الأولى بها رئيس الوزراء لقطاع غزة، وفى تصريحات رئيس الجمهورية التى أعلن فيها أن مصر لن تترك غزة وحدها في مواجهة إسرائيل، كما تجلى في فتح معبر رفح لاستقبال الجرحى والمصابين وغيرهم من العالقين. بالتالي فإنه إذا صح أن إسرائيل أرادت أن تحرج القيادة المصرية وأن تختبر موقفها، فالذى حدث أن مصر لم تستجب للضغط، واضطرت للتخلي عن حذرها في التعامل مع الموقف.
النقطة الثالثة الجديرة بالتسجيل في هذا السياق أن الغارات الإسرائيلية شكلت عاملا ضاغطا على الحكومة المصرية لكسر الحصار المفروض على القطاع. وقد تجلى ذلك فى فتح المعبر لزيارات المسئولين المصريين والعرب، الأمر الذي قد يستثمر ــ إذا استمر ــ في طي صفحة الحصار «وتطبيع» العلاقات مع القطاع.
النقطة الرابعة المهمة أن رد الفعل الفلسطيني كشف عن تفوق القدرة العسكرية لمنظمات المقاومة، الأمر الذى يمكن أن يعد نقطة تحول في الصراع ضد الاحتلال. ذلك أن إسقاط المقاومة لطائرة إف 16 كذلك إسقاط الطائرة الإسرائيلية بغير طيار، وتوجيه صاروخ بعيد المدى وصل إلى مشارف تلك أبيب، ذلك كله يؤشر على أن ثمة جديدا في قدرة المقاومة يجب أن يحسب حسابه، الأمر الذى لا بد أن يكون له صداه فى أوساط الإسرائيليين، وحين يترتب على ذلك أن يندفع أكثر من مليون إسرائيلي إلى الملاجئ هربا من الصواريخ الفلسطينية، فمعنى ذلك أن الرسالة وصلت، وأن الإسرائيليين لن يستشعروا أمانا حقيقيا طالما استمر الاحتلال.
فى عام 1982 حين اجتاحت إسرائيل لبنان فإن هذه كانت اللحظة التى ولد فيها حزب الله، الذى أهان إسرائيل وهزمها بعد سنوات قليلة. وفى سنة 1955 حين قامت وحدة إسرائيلية بقيادة إرييل شارون بنسف بير الصفا فى ضواحى غزة، وقتلت 39 مصريا وسودانيا وفلسطينيا، وقد رد الرئيس عبدالناصر على ذلك بتشكيل كتيبة الفدائيين المصرية بقيادة المقدم مصطفى حافظ، التى قامت بعمليات فدائية داخل إسرائيل أدت إلى قتل نحو 1400 شخص. وبذلك ارتد السهم إلى الصدر الإسرائيلي بما لم تتوقعه ــ ما الذي سيحدث هذه المرة؟ السؤال يستحق أن يطرح، والإجابة تستحق الانتظار.
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!
No comments:
Post a Comment