I do not fear anyone in the satire and don't recognize buffer between me and those who deserve it. But I'm afraid of praising of Champions, especially newcomers, especially after the harsh stab of "Friends" we praised them , trusted them, welcomed them in our homes. They slept on our pillow, between our children dolls. I am also afraid of praise because praise may destroy monuments of heroes in the soul .. praise may be a reward .. And when achievementi turns into a reward, the equestrian deport..
But the case with Lutf is different .. The praise itself knocked on the door several times and begged me to send it a messenger to Rafik to shake hands with him and imitate him a medal .. and kiss him on the forehead .. What this guy has done since we knew him is great... He has shattered with simple means enormous media institutions and citadels without endings drinking from oil wells without satisfaction. Atertoa .. with documents, evidences directory and burdensome follow-up without , waiting for a reward ..
In his new show (Aleppo Citadel) starring Rafik Lutf .. And reveals the national castles.. and there is many .. the ordinary citizen to the Syrian military .. And he honors in his words the grand fortress of castles, the Arabian Syrian army .. And we discover that each and every soldier wearing the army uniforms is moving castle .. But it must be said that Rafiq Lutf the finder and designer of (Aleppo Citadel) .. Is media Castle rises with Syrian flag .. He has very courageously expressed his opinion ..
I do not want exaggeration, but you must add the word castle to his name .. Rafik Lutf castle .. ...
بقلم: نارام سرجون
فكلنا نتابع هذا الاعلامي منذ بداية الأزمة السورية .. وهذا الرجل يكبر فينا كل يوم ..
وأنا لاأتهيب أحدا في الهجاء ولاأعترف بالمناطق العازلة بيني وبين من يستحق الهجاء ومسامير الكلام وشوكه وشفرات السيوف ويستحق أن يرمى من شواهق اللغة نحو المهاوي السحيقة للاحتقار .. لكنني أتهيب من اطلاق المديح للأبطال وخاصة للوافدين الجدد على الصهوات الى مساحات الضوء خاصة بعد الطعنة القاسية من أصدقاء أثنينا عليهم ووثقنا بهم وأجلسناهم في صدور بيوتنا وناموا على وساداتنا وبين لعب أطفالنا .. كما انني أتهيب المديح لأن المديح قد يهدم النصب التذكارية للأبطال في النفوس ..فالمديح قد يكون مكافأة .. وعندما يتحول الانجاز الى مكافأة ترحل الفروسية..
لكن الحال مع رفيق لطف اختلف .. فالمديح بنفسه دق عليّ الباب عدة مرات وتوسل لي أن أبعث به رسولا الى رفيق لطف كي يصافحه ويقلده ميدالية ..ويقبله على جبينه.. مافعله هذا الرجل منذ عرفناه ليس بالقليل أبدا .. فقد حطم بامكانات بسيطة مؤسسات هائلة وقلاعا بلا نهايات تشرب من آبار النفط ولاترتوي ..بالوثيقة والدليل والمتابعة المرهقة دون انتظار مكافأة..
يتألق رفيق لطف في برنامجه الجديد (حلب القلعة) .. ويكشف لنا القلاع الوطنية ..وماأكثرها .. من المواطن البسيط الى العسكري السوري .. ويكرم بكلامه قلعة القلاع الكبرى وهي مؤسسة الجيش العربي يالسوري .. ونكتشف أن كل جندي وكل من ارتدى الزي العسكري للجيش العربي السوري هو قلعة متحركة بكل هيبتها.. لكن يجب أن يقال ان رفيق لطف مكتشف ومصمم (حلب القلعة) .. هو قلعة اعلامية يرتفع عليها العلم العربي السوري .. وهو يتمتع بشجاعة فائقة في التعبير عن رأيه .. وبصوفية وطنية يجب الثناء عليها .. ونزاهة يجب أن تكون مثالا يحتذى..
لاأريد المبالغة ولكن يجب اضافة كلمة القلعة الى اسمه بعد اليوم ليكون .. رفيق لطف القلعة ..ويجب أن يكرم في قادمات الأيام من أبناء وطنه .. وكاعلامي صار علما يجب أن تكون هناك جائزة اعلامية تسمى "جائزة القلعة الصحفية" كرمز لما فعله "رفيق لطف القلعة" من أجل وطنه ..تمنح للصحفي أو الاعلامي الأكثر شجاعة والأكثر نزاهة وأمانة في كل عام ..
واسمحوا لي أن أقتبس من بعض طقوس اختيار الفائزين بجازة نوبل .. حيث يقال ان المرشحين النهائيين يجلسون في قاعة .. كل واحد على طاولة .. ثم يتقدم الحكام من الفائز .. ودون اعلان اسمه أو النطق به يدنو الحكام من طاولة المرشح الافضل ويقوم كل حكم بوضع قلمه على طاولة ذلك الفائز كناية عن انحناء الأقلام لمن هو الأجدر بالموقع الفكري الأرفع .. انه اذعان الأقلام للقلم الأقوى ..
..انني أتخيل ان كنت يوما عضوا في لجنة تحكيم "لجائزة القلعة" .. فسأتقدم من طاولة رفيق لطف القلعة ..وأضع قلمي على طاولته ..لأنه يستحق ..
رفيق لطف القلعة ... أحسنت
Ep01
Ep 02
Ep 03
Ep 04
No comments:
Post a Comment