The day they tried to kill him was the day Mishal the leader was born,’ a Jordanian journalist told McGeough. ‘The man who died that day was Abu Marzook. Nobody wanted to talk to moderate Abu Marzook (Known as MR. CIA) after that – it was Mishal, Mishal, Mishal.’ Was it Luck as McGeough claimed?? |
Today, after reading and translating the Open letter of Amr Nassef to Missaah, I wrote:
BTW, Imad Mughniyeh met the ungrateful son of Hamas, the "living Martyr" 5 hours before his assassination by Mossad.
Few days after, the "Historical" of the Emir of Qatar to Gaza, Israel assassinated Al-Jaabari, the "Palestinian Mughniyeh"
Nine months ago, informed sources in the Hamas told Al 'Quds' about the dispute in the ranks Hamas on the Doha agreement.... The sources said that there is a split on the Doha agreement in the ranks within the leadership of al-Qassam Brigades, the backbone of the security agencies operating in the Gaza Strip. According to sources, Mohammed Deif, who is godfather of the armed wing of the movement supports the position of Dr. Mahmoud al-Zahar, who opposed openly Khaled Meshaal.Now read this : "Hamas" hit the "Tel Aviv" with missiles delveloped by Gen. Nabil Zughaib and delivered through the tunnels into Gaza by Imad Mughniyeh, and the same ungraeful Hamas killed killing both.
Read the following story:
" Who killed Gen. Nabil Zughaib, should have not been rewarded by killing his military commander. This is what I told the Israelis ."
According to realable sources, Syria Truth, claimed that Ghannajah was involved in terrorist operations carried out by Syrian and non-syrian armed groups against institutions, Syrian and palestinian people, close to the regime including the "Palestinian Liberation Army", whose arms depots in the suburbs of Damascus were looted at the hands of armed groups supervised by Ghanajah personally.
Another source said "it is now confirmed that Ghanajah provided infrastructure for armed Islamist groups in the suburbs of Damascus, and specifically for those associated with the Muslim Brotherhood," including hideouts, weapon warehouses , 4 wheel cars, Dushka guns and means of communication .. etc. ".
According to the source, the expansion of the Syrian investigation revealed that Ghannajah by virtue of his strong relations with Syrian security officials imposed by the nature of his work was given "keys security and facilities " which he placed in service of groups Syrian armed enabling the later to carry out the assassination of senior Syrian officers in the army and intelligence services and "Palestinian Liberation Army", and carry out an armed robbery on weapons depots and blow up a number of security and sensitive military centers inside and outside Damascus. He also used the security facilities given to him by the Syrian authorities for the benefit of the armed Syrian opposition at the level of movement to and from Lebanon.
Its important to note that the investigation of the assassination of Mughniyeh, conducted by both the competent authorities Syrian and by Hezbollah, reached in 2009 that a companion of Khaled Meshaal, who was in charge for aranging Mishaal's meetings with Imad Mughniyeh and the transfer of arms into Gaza and the transfer of fighters to Lebanon for training, was recruited by Jordanian intelligence during his stay in Jordan after he was released from Israeli jails. It is not unlikely that Israeli intelligence has recruited him during his detention.
Because of embarrassment, Both Hezbollah and Syria avoided declaring the results of investigations.
And this story is true, it would be one of the strangest paradoxes of moral decay in history.
"Hamas" hit the "Tel Aviv" with missiles delveloped by Gen. Nabil Zughaib two and delivered through the tunnels to Gaza by Imad Mughniyeh, and the gratefull Hamas killed both.
مصدر فلسطيني بارز ، مقرب من السفارة الفلسطينية في لندن، كشف لـ"الحقيقة" أن وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون، وخلال حديث جانبي غير رسمي مع وزير الخارجية المصرية محمد كامل عمرو في بهو وزارته، عبرت له عن "حنقها من إقدام إسرائيل على اغتيال القائد العسكري لحماس أحمد الجعبري، ما أدى إلى تصعيد المواجهة على نحو غير مبرر، فضلا عن كونه الشخصية الأكثر قدرة على ضبط قطاع غزة أمنيا والإلتزام بأي تفاهم إذا ما جرى التوصل إلى هدنة". ونقل المصدر عن قيادي فلسطيني بارز ، التقط أطراف المحادثة بسبب تواجده بمحض المصادفة قريبا من المتحدثين، قوله إنه سمع بأذنيه كلينتون وهي تقول لنظيرها المصري هذه العبارة بالإنكليزية أو ما يقاربها:
وهو ما ترجمته الحرفية "من قتل الجنرال نبيل زغيب، كان يجب أن لا يكافأ باغتيال مسؤوله العسكري. وهذا ما أبلغته للإسرائيليين".
القيادي الفلسطيني ، وكما ينقل عنه زميله في لندن، قضى بعض الوقت يتفكر في اسم الجنرال نبيل زغيب، محاولا تذكر أن يكون هناك ضابط فلسطيني بهذا الاسم قتلته "حماس" خلال سيطرتها على قطاع غزة في العام 2007 ، ولكن ذاكرته خانته في استحضار أي ضابط فلسطيني يحمل هذا الاسم. وحينها بادر إلى الاتصال بصديقه اللواء "ماجد فرج " مدير المخابرات الفلسطينية في الضفة الغربية ليستفسر منه عن الأمر، ليس بوصفه مدير المخابرات فقط ، بل وكونه أيضا من الضباط القدامي الذين عاصروا حركة "فتح" منذ الثمانينيات ، والسلطة الفلسطينية من بدايتها، وهو يعرف بالتالي جميع الضباط الفلسطينيين الكبار على الأقل بالاسم . ولكنه أيضا لم يصل إلى نتيجة. وحينها لجأ إلى محرك البحث على الإنترنت، ليكتشف أن الاسم الوحيد الذي له هذه الصفة على الشبكة هو مدير برنامج تطوير الصواريخ في سوريا" اللواء الدكتور المهندس نبيل زغيب" الذي اغتيل في دمشق في 21 تموز / يوليو الماضي مع أفراد أسرته جميعا بينما كانوا في طريقهم للانتقال إلى منزلهم "السري"الجديد في "مساكن برزة" بعد أن اهتدت عصابات"الجيش الحر" من "لواء الإسلام" إلى منزلهم في حي "باب توما" وبدأت مراقبته لاغتياله.
عندئذ أصيب القيادي الفلسطيني بالصدمة والذهول، ما دفعه إلى الاتصال بصديق له في مكتب منظمة التحرير الفلسطينية بدمشق ، وبعض الشخصيات الفلسطينية المستقلة التي تعيش في سوريا ولبنان ، لتجميع بعض المعلومات بهدف مقاطعتها. وخلص في نهاية اتصالاته وتقاطع معلوماته إلى أن شبكة "حماس" في دمشق، التي كان يديرها مسؤولها الأمني في سوريا "كمال غناجة" ، الذي اغتيل أواخر حزيران / يونيو الماضي في منزله بضاحية "قدسيا" غربي دمشق، هي التي قامت باغتيال اللواء زغيب، مدير برنامج الصواريخ السورية.
ومن المعلوم، أقلـّه لنا، وهو ما كشفت عنه"الحقيقة" في أيلول / سبتمبر الماضي، أن أجهزة الامن في سوريا ، وبعد اغتيال كمال غناجة، اكتشفت بحوزته وبحوزة أعضاء شبكته الأمنية في سوريا الذين جرى اعتقال عدد منهم لاحقا، مبلغا يقارب 15 مليون دولار ( كاش في حقائب) كان أحضرها "غناجة" من قطر لتوزيعها على المجموعات المسلحة في سوريا، وكان وزع 5 ملايين دولار غيرها بالفعل قبل اغتياله.
ويؤكد المصدر أن زميله في القاهرة توصل إلى أكثر من ذلك خلال اتصالاته مع زملائه الفلسطينيين، وهو أن القتلة "الحمساويين" يقيمون في حي" مساكن برزة بدمشق" ، وليس في في مخيم اليرموك أو منطقة الحجر الأسود حيث يقيم معظم أعضاء "حماس" الذين التحق المئات منهم بـ"جبهة النصرة" و "لواء التوحيد" و " لواء الإسلام" خلال الأشهر الستة الأخيرة.
, وفقا للمصدر، فإن المجموعة " الحمساوية" التي تورطت في اغتيال اللواء زغيب، لها تقاطعات مع المجموعة المقربة من جهاز الأمن الخاص التابع لخالد مشعل، التي كان واحد منها على الأقل تورط في اغتيال القائد العسكري لحزب الله عماد مغنية في شباط / فبراير 2008.
يشار هنا إلى أن التحقيقات المتعلقة باغتيال مغنية، سواء منها التي أجراها الجهات المختصة السورية أو تلك التي أجراها حزب الله، توصلت في العام 2009 إلى أن أحد مرافقي خالد مشعل ، ممن كانوا معنيين بتنظيم لقاءات مع مغنية وبنقل السلاح إلى قطاع غزة ونقل مقاتلين من إلى لبنان بهدف التدريب، جرى تجنيده من قبل المخابرات الأردنية خلال وجوده في الأردن بعد إطلاق سراحه من سجون الاحتلال. وليس مستبعدا أن الاستخبارات الإسرائيلية كانت جندته أيضا خلال فترة اعتقاله. ولأن الأمر بالغ الإحراج، تجنب سوريا وحزب الله الإشارة إلى الأمر.
وإذا ما ثبتت هذه الرواية، سنكون أمام واحدة من أغرب مفارقات الانحطاط الأخلاقي في التاريخ :
لقد قاتلت"حماس" في غزة وضربت "تل أبيب" بصواريخ اثنين ممن شاركت في اغتيالهم ، أحدهم طوّر هذه الصواريخ والآخر أوصلها لهم عبر الأنفاق!
سورية الان - الحقيقة السورية
No comments:
Post a Comment