Quran and Hadith on Religious Persecution
Syria's Raqqa silently slaughtered under ISIL radical rule
Syrian Christian crucified by Al Qaeda
شاهدوا كيف تحكم داعش دولة الخلافة الاسلامية (1
شاهدوا كيف تحكم داعش دولة الخلافة الاسلامية (2
شاهدوا كيف تحكم داعش دولة الخلافة الاسلامية (3
شاهدوا كيف تحكم داعش دولة الخلافة الاسلامية (4
شاهدوا كيف تحكم داعش دولة الخلافة الاسلامية (5
---------
فتاة سورية تخفي الكميرا وتتجول في الرقة لرصد الحياة اليومية في ظل سيطرة داعش
وقد اعد التقرير فتاة سورية من مدينة الرقة نفسها تدعى (رزان) يروي تفاصيل الحياة اليومية في المدينة وعلاقة الناس برجال ونساء جماعة داعش . السمة البارزة من الصور والروايات التي يرصدها هذا التقرير الذي أُعد على مدى أكثر من ستة أشهر تبدو في حجم الخوف الذي يرسم كافة ملامح الحياة اليومية في عاصمة، وهو الخوف الذي يلف العامة والرجال والنساء والاطفال.
التقرير الذي بثته القناة يوم الجمعة الماضي تحت عنوان (الرقة تحت حد السيف) يوضح جانبا من أسرار قوة هذا التنظيم الارهابي، والمتمثلة في القدرة على نشر الذعر والخوف الفردي والجماعي بين الناس التي تنتقل من الإرهاب إلى خوف متوحش يقود الناس إلى الإذعان، فأي قوة عبر التاريخ تلجأ إلى هذه الاستراتيجية تكسب الجولة الأولى حتما؛ لقد نجح هذا المنهج عبر الحقب الطويلة والبعيدة في التاريخ حينما كان الخوف عنصرا أساسيا في حياة البشر قبل أن تألف البشرية قوة التنظيم والقانون والحقوق، فما بالك اليوم حيث غادر البشر التأثير المرعب للخوف المتوحش الذي يجعل مدينة بأكملها تحت حد السيف وهي النتيجة التي وصلت إليها الرقة وغيرها.
المشاهد النادرة تبرز قوة رجال التنظيم وسلوكهم اليومي في تنظيم الحياة اليومية للناس الذين لا يملكون إلا الطاعة والامتثال للأوامر، فيما تفرض النساء الأجنبيات والعربيات تعليمات التنظيم على النساء وبالقوة أيضا، حيث يسيطر رجال داعش على كل مفاصل الحياة؛ على أفران الخبز وعلى حركة السير بينما تخلو الشوارع من البشر في وقت الصلاة فيما يتم تنفيذ ما يسمى الحدود الشرعية ومن خلال الاعدامات أو حد ضرب العنق بالسيف في الشوارع وفي الساحات أمام العامة.
ويظهر التقرير في لقطات منه الجوع الذي يعصف باهالي المنطقة ومن ثم تسرد رزان حوارا لها مع امراة فرنسية تفصح لها بانها ستزوج ابنتها بعد يومين ومن ثم ستكون مستعدة لتفجير نفسها.
التقرير الذي بثته القناة يوم الجمعة الماضي تحت عنوان (الرقة تحت حد السيف) يوضح جانبا من أسرار قوة هذا التنظيم الارهابي، والمتمثلة في القدرة على نشر الذعر والخوف الفردي والجماعي بين الناس التي تنتقل من الإرهاب إلى خوف متوحش يقود الناس إلى الإذعان، فأي قوة عبر التاريخ تلجأ إلى هذه الاستراتيجية تكسب الجولة الأولى حتما؛ لقد نجح هذا المنهج عبر الحقب الطويلة والبعيدة في التاريخ حينما كان الخوف عنصرا أساسيا في حياة البشر قبل أن تألف البشرية قوة التنظيم والقانون والحقوق، فما بالك اليوم حيث غادر البشر التأثير المرعب للخوف المتوحش الذي يجعل مدينة بأكملها تحت حد السيف وهي النتيجة التي وصلت إليها الرقة وغيرها.
المشاهد النادرة تبرز قوة رجال التنظيم وسلوكهم اليومي في تنظيم الحياة اليومية للناس الذين لا يملكون إلا الطاعة والامتثال للأوامر، فيما تفرض النساء الأجنبيات والعربيات تعليمات التنظيم على النساء وبالقوة أيضا، حيث يسيطر رجال داعش على كل مفاصل الحياة؛ على أفران الخبز وعلى حركة السير بينما تخلو الشوارع من البشر في وقت الصلاة فيما يتم تنفيذ ما يسمى الحدود الشرعية ومن خلال الاعدامات أو حد ضرب العنق بالسيف في الشوارع وفي الساحات أمام العامة.
No comments:
Post a Comment