Tuesday, 26 March 2013

Abu Arafa: On the Assassination of the Grand Imam of the Umayyad Mosque and the Grand killer

 
Our is as ordered in the Quran not the American Islam
 
I advise Muslim readers to learn that religion has nothing to do with political power. see the following videos
 

Also learn about the so-called and governance in Islam, wkich started with Khawaarij, Mawdudi, Sayed Qutb.. and ended with Bin Laden and al-Zawahiri see the following Videos.
 


 
 
صورة: ﺳﺆﺍﻟﻲ ﻟﻜﻞ ﻋﺒﺎﻗﺮﺓ ﺍﻻ‌ﻓﺘﺎﺀ ﺑﺎﻟﻘﺮﻥ ﺍﻟﻮﺍﺣﺪ ﻭﻋﺸﺮﻳﻦ ... ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﺘﻰ ﺑﺠﻤﺎﻉ ﺍﻟﻮﺩﺍﻉ ... ﻫﻞ ﺗﻌﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺍﻟﻤﻮﺕ ﻟﻢ ﻳﺼﻴﺐ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻋﻠﻰ ﺯﻣﻦ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﺣﺘﻰ ﻳﻐﻔﻞ ﻧﺒﻴﻨﺎ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ ﻋﻦ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﺠﺎﻧﺐ ﻭﻳﺘﺮﻙ ﻟﻚ ﻣﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﻼ‌ﻓﺘﺎﺀ؟؟؟؟ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﺘﻰ ﺑﺈﺭﺿﺎﻉ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ... ﻫﻞ ﻏﻔﻞ ﺭﺳﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﺤﺎﻻ‌ﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﺷﻤﻠﺘﻬﺎ ﺑﺈﻓﺘﺎﺋﻚ؟؟ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﺘﻰ ﺑﺎﻟﺠﻬﺎﺩ ﻓﻲ ﺑﻼ‌ﺩ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ ﺍﻟﺬﻱ ﻳﻨﺎﺩﻱ ﺑﺎﺳﻢ ﺍﻟﻠﻪ ... ﺃﻟﻢ ﻳﺤﺮﻡ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺨﺮﻭﺝ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺤﺎﻛﻢ ﺣﺘﻰ ﺍﻟﻜﺎﻓﺮ ﺇﻥ ﺳﻤﺢ ﻟﻚ ﺑﺄﺩﺍﺀ ﻣﻨﺎﺳﻚ ﺩﻳﻨﻚ؟؟ ﺃﻡ ﻏﻔﻞ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻋﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﺎﻟﺔ ﻭﺗﺮﻙ ﻟﻚ ﻣﺮﺗﺒﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻟﻼ‌ﻓﺘﺎﺀ؟؟ ﻟﻠﺸﻴﺦ ﺍﻟﺬﻱ ﺃﻓﺘﻰ ﺑﺘﺤﺮﻳﻢ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﻓﻲ ﺇﺳﺮﺍﺋﻴﻞ .. ﺃﻟﻢ ﻳﻔﺘﻲ ﺭﺳﻮﻟﻨﺎ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ ﺑﺠﻬﺎﺩ ﻻ‌ ﻫﻮﺍﺩﺓ ﻓﻴﻪ ﺿﺪ ﻣﻦ ﻳﺠﺘﺮﺀ ﻋﻠﻰ ﻣﺤﺮﻣﺎﺕ ﺍﻟﻤﺴﻠﻤﻴﻦ؟؟ ﻟﻜﻞ ﺷﻴﻮﺥ ﺍﻟﻌﺼﺮ ... ﺍﻟﺤﻴﺎﺀ .. ﺍﻟﺤﻴﺎﺀ ﻣﻦ ﻭﺟﻪ ﺭﺳﻮﻝ ﺍﻟﻠﻪ ..‏
 
 

تم دفن شهيد المحراب، حسين العصر بجوار الناصر صلاح الدين الأيوبي رحمة الله عليهمـــــا
 
صلاح الدين ابو عرفة متحدثا عن قتلة البوطى 1-2
 
صلاح الدين ابو عرفة متحدثا عن قتلة البوطى 2-2 
 


 
 
River to Sea Uprooted Palestinian  
The views expressed in this article are the sole responsibility of the author and do not necessarily reflect those of this Blog!




بعد أن أفتى بجواز قتل مؤيدي النظام السوري بمن فيهم علماء الدين، الشيخ المرتبك يدعو للشيخ الشهيد بـ"الرحمة والمغفرة"!.


تتوالى تناقضات الداعية القطري المصري يوسف القرضاوي حول اغتيال رئيس اتحاد علماء بلاد الشام الذي وصفه في خطبة الجمعة الماضية بأنه "صديق" رغم إفتاءه قبل ايام من ذلك بجواز قتل كل من يقف مع النظام السوري بمن فيهم علماء الدين.

وكان القرضاوي رد بنعم على سؤال حول جواز قتال مؤيدي النظام السوري بمن فيهم علماء السلطة، وذلك في برنامج بثته قناة الجزيرة الفضائية القطرية.

وقال القرضاوي في خطبته "رأينا وسمعنا نبأ المسجد الذي دمر في شمال دمشق وقتل فيه 42 شخصاً، ومن هؤلاء المقتولين كان صديقي للأسف!!، الشيخ سعيد رمضان البوطي".

وشيعت سوريا السبت الشهيد العلامة البوطي الذي استشهد الخميس في تفجير انتحاري اوقع نحو خمسين شهيدا" في احد مساجد العاصمة السورية.

وووري جثمان رجل الدين البارز الى جانب قبر صلاح الدين الايوبي المحاذي لقلعة دمشق.

وشكك "الداعية" القطري بالرواية الرسمية لاغتيال البوطي الذي قال إنه يقع بمنطقة "لا يدخلها إلا أتباع النظام"حسب تعبيره.

وأضاف القرضاوي بأنه تمنى لو "يهديه الله في آخر المدة، لا أستطيع أن أدعو له إلا بالمغفرة والرحمة، لكنه بقي مع النظام إلى آخر لحظة، إلى أناستشهد في مسجده، وهذا المسجد في منطقة آمنة لا يدخلها أحد إلا بعد تفتيش، ولا يدخلها إلا أتباع النظام"حسب تعبير القرضاوي .

واضاف القرضاوي محرضا" "من قتل الشيخ البوطي؟ قالوا في أول الأمر هاون، ثم قالوا انتحاري.. كنا نود ألا يدفنوا الشيخ البوطي قبل أن يعاين الطب الشرعي جثته ويقول لنا بأي شيء قتل، هل قتل بالرصاص أو بالديناميت أو بأي شيء؟ قالوا المسجد ما زال كما هو، النجفة (الثريا) موجودة، وسقف المسجد موجود والسقف سليم، كيف قتل هؤلاء؟.... أتباع الشعب لا يقتلون مصلياً في مسجد..وفق قوله."

وكان القرضاوي ناقض نفسه ايضا بإدانة اغتيال البوطي في بيان صادر عن الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين.

وفي بيان الاتحاد الذي يترأسه القرضاوي "ندد الاتحاد بمقتل العلامة الشيخ البوطي، ومقتل أي عالم على فكره واجتهاده مهما اختلفنا معه، لأن ذلك محرم حتى لرجال الدين من غير المسلمين".

وأضاف البيان المذيّل بتوقيع القرضاوي ان الاتحاد "يحمل النظام مسؤولية مقتل العلامة البوطي ومن معه (يرحمهم الله)، لأنه هو المسؤول عن أمنهم، كما أن اصابع الاتهام توجه إليه بعدما تبرأت المعارضة السورية العسكرية والمدنية من ذلك".

وسئل القرضاوي في برنامج لقناة الجزيرة: هل يجوز استهداف من يؤيد النظام السوري وعلى رأسهم علماء السلطة وهل يجوز قتل عامة العسكريين الذين لا يزالون واقفين مع النظام، مع العلم ان فيهم من ينوي الانشقاق ولا يتمكن ذلك؟

وكانت إجابة القرضاوي حرفيا: "الذين يعملون مع السلطة يجب ان نقاتلهم جميعا، عسكريين، مدنيين، علماء جاهلين. اللي بيكون مع هذه السلطة "الظالمة" في الأرض التي قتلت الناس بغير حق هو ظالم مثلها، يأخذ حكمها".

وأضاف "كل من يقاتل عليه ان يقاتل هؤلاء. اذا كان فيه واحد مظلوم، الله سبحانه وتعالى سيدافع عنه وسيأخذ حقه. 'واتقوا فتنة لا تصيب الذين ظلموا منكم خاصة' كما يقول القرآن".

ولم تكن هذه فتوى هدر الدم الأولى الصادرة عن القرضاوي في خضم الاضطرابات التي اجتاحت المنطقة العربية منذ سنتين وأسقطت ثلاثة رؤساء في تونس ومصر وليبيا واليمن.

فقد أفتى القرضاوي بإهدار دم الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي الذي وصفه بأنه "طغى وتجبر على قومه"، ودعا ضباط وجنود الجيش الليبي ألا يسمعوا لأوامره.

الوكالات
 

No comments: